وميـــض من (تـــين آهـــــــــــــــــما)

أخي وعمي أداس السوقي .
طربت لإطرائك وآنستني دعابتك, وإذا لم يتغير موقفي تحت إعراضك يوم مررت على اللامية فأشحت في وجهها وتساءلت عن دالية الأدرعي, ولم يتأثر بسخريتك بها يوم طمرتها التعليقات المتجاهلة, فنأيت بنفسك الكريمة عن التعرض لإحيائها مع علمك بما في إحياء الموؤودة من الأجر, فاقتصرت بلفت نظري إلى الأمر, إذا لم يتغير موقفي تحت هذه التنديدات الصامتة, فمعنى ذلك أنني عنيد ولا أحب العناد ولا أشجعه.
شكرا لك عمي.
الأخ الكريم أبا عبد الله.
تفتخر الميمية بوصولها إلى وجدانك وحسبها قوة أن تهزه, يملؤني تشجيعك بالإيجابية والفاعلية.
أشكرك أخي العزيز.
الأخ الحبيب الخرجي.
سررت بتحقيقي لتنبؤاتك وحسن ظنك, جميل جدا أننا التقينا على غير ميعاد, بمثل ظنونك تحرك الطاقات.
الأخ الشريف الأدرعي.
أعتز بأن تكون محاكاتي لك مستحقة عندك كل هذا التشجيع, الامتنان لك يغمر فؤادي.
الأخ اليعقوبي.
سعدت بنجاح الميمية في إضاءة الصورة القاتمة التي كونتها اللامية عني في خرائطك الذهنية, كما انتشيت فرحا بتقويمك لها رغم تعالي إعجابك عن محاولات المبتدئين.
الأخ الضحاك محمد الحسني.
أنعشني مرحك الواضح وتفخيمك المبالغ فيه, وألفت نظرك إلى أن بيت الزمخشري لم يكن حاضرا في ذهني يوم رمزت لاسمي بالميم, وأعوذ بالله من جنون العظمة.
الأخ أبا ياسر.
أشكرك على مرورك وإطرائك كما أشكرك على حرصك على نفسيات السوقيين, إذا أيأستك فتذكر قول الله-تعالى-: (إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون).أنت أديب وعالم نفساني وننتظر منك ياسرية تنسف الناطحات.
أشكركم جميعا وأتمنى لكم كل خير.