نفاضة الجراب.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالله

قصيدة الشيخ عيسى بن ودي إلى الشيخ حماد
رحمهما الله وأسكنهم فسيح جناته :
القصيدة قالها الشيخ في النصف الأول من القرن الرابع عشر الهجري

عيسى بن ودى بن شمويل بن آلا إبن إكنبويس بن أغدانفاس بن أحمد بن أتى بن محمد بن إدا إمقرن(محمدالبشير )بن محمد المعروف بإدا إنتكرنت بن يوسف السوقي اليعقوبي

الشيخ حماد بن محمد بن محمد بن سيدي بوبكر السوقي الإدريسي عام ت 1356هـ

ومن الفوائد التذكير أن الشيخان هما من ذكرهم قاضي الأنصـار وشاعرهم الكبير محمد المختاربن حود الإنتصري الأنصــاري في قصيدته


1- رضينا أن تكون بنو أكــلو *** شهودا في الخصومة عادلينــا

2- رضينا أن تكون بنو أكلـلو ***** قضاة في البرية حاكميــنـا

3- فهم آل النبي وهم قديمــا ****** أئمتنا ونحن مؤازرونــــا

4- نصرنا جدهم فلهم علينــا ****** وراثته ونعم الوارثــونـا

5- سلوا حماد إن خفيت علكم ****** مناقبنا وإن لم تعــرفونـا

6- إذا يخبركم أنا شعـــار ******** وأنا التابعـون المؤثـرونا

7- وإن شئتم فآل إدا فيهــم ***** أساة بالعنــاصر عالمــونـا

8- جهابذة أساتذة ثقـــاة ******* وأثبات أحـادث يحفظـونا

9-ولابن ودى مقامات حسان *** *وأندية تسر الوافدينــــــــــــا

10-يكاد الضيوف عندهم يكونو *** ن ضيوف نبي رب العالمينا

11-أولئك أولئك إخوتي وهم ملاذي **** وهم فرعي إذا ماينسبونـــــا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالله

قصيدة الشيخ عيسى بن ودي إلى الشيخ حماد
رحمهما الله وأسكنهم فسيح جناته :
القصيدة قالها الشيخ في النصف الأول من القرن الرابع عشر الهجري
-------------------
سلام إلى من حل بحبوحة القلب=له ما يفوت الوصف من خالص الحب
بناه وحق البيت في ثبج الحشا=بناء مشيدا راسخا فالق الحب
تودعه أيدي الغرام مشيعا=بأبهة التبجيل في وسط القلب
****
إلى أن قـــــــــــــــــــــــــال
إليك-أبيت اللعن-حنت نفوسنا=حنين ولوه النوق فاقدة الثقب

مقدمة طللية رائعة رحم الله الشيخين وأسكنهم فسيح جناته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السوقي الخرجي

ومن اللئالئ التي وقفت عليها قصيدة للشيخ محمد احمد عرف (شاغت) بن فذا من (كل فامبلقو)أرسلها إلى أحبابه من (كل تموكسين) ردا على بعض الشعراء يقول فيها:

وكم رفضوابالكتب كل الشواغل=بدورطوالع طلوع المنازل
ينسيك ذكرهم حضورالمحافل=فهجوهم سم وخيم المئاكل
لهم عادة تجري ببث المسائل=وتفسيرتنزيل لدفع البلابل
ويبنون مجلسالذكرالدلائل=ووعظ نسائهم ذوات الخلاخل
وكم فرحواطرالرءية نازل=ويعطونه المني كوقع الهواطل
فجازاهم من كان أوفرنائل= جزاء يعمهم بخيرالفضائل
أصلي علي المختارعدالحوامل=ومامال ذوحق عن أهل الأباطل
مع الآل والاصحاب ثم الأماثل=ومن بعدهم في الدين أثرالأوائل
كذاوجدتها.

لقد أبدع وأختزل الشاعر صفات السوقيين في هذه القصيدة وفي شخص قبيلة كل تموكسن السوقية الإدريسية
جزاهـ الله عنا وعنهم كل خير

قصيدة إخوانية للشيخ / محمدالصالح بن محمدبن ميدي الأدرعي السوقي -رحمه الله-
المتوفي في الربع الأول من القرن الرابع عشرالهجري كما في الجوهر الثمين، قصيدة
ويبدو أنه يوجهها إلي شيخين من معاصريه من (كل زمجوي)، وهما: محمدالأمين وسما-رحمهما الرحمن-
ويطلب منهما الورق الكافي لنسخ تفسيرالجلالين.
وإليكم القصيدة:
مني سلام لوبدا متشكلا===أبدي من المقة الذي قد أشكلا.
يزري جمالابالجمان وجله===ينسيي فكيف الكل رملا أهيلا.
كما وكتا وارتساء ياله===لثباته ما إن يري متقلقلا.
وتضوعا ينسي إذا استشممته===رندا ومسكا فائحا وقرنفلا.
وتحية كالزهر بل كالدهر بل===كالبحر بل كالفجر حين تهللا.
لمحمد أعني الأمين وأهله===ولقاطني زمجوي أول أولا.
ولمن سما فسما سماه إلي السمآ===أعني سما أسماه من قسم الإلي.
وأقول بعدهما لكل منهما===لهتون صيب راحه مستنزلا.
ياأيهذا الفاضل المربي علي == =أقرانه بالثاقبات من الحلي.
أنهي إليك قضية ما إن لها===في الناس من مفت سواءك مسجلا.
فالله يخلق-والعلولأهله-===ناسا لحاج الناس هم أهل العلا.(بفتح العين).
وأري من استجدي جوادا جوده===يجدي الجدي بحدي الجدات علي الولا.
تلك القضية كاغد واف بتف===سيرالجلالين الأنيق لمن تلا.
فاحكم لها بصميم حق إنما===يقضي بذالك من تدرع بالعلي.
والحق في الحاجات أن تقضي إذا===ماكان مقدرة لمن هو أهلا.
فاجهد لوجه الله في تنفيس ما===قدغمني إياك أن تتنصلا.(تعتذر).
فالله أسأل الاستقامة لي مع ال===أحباب لاسي المواجه(بفتح الجيم)للبلي.(الموت).
فأودأن الرق تاخذه معا===كلتا يديك رضي به وتقبلا.
خيرالكلام قليله إن كان قد===أوفي المراد.وذا المراد تكملا.
منقول https://www.facebook.com/groups/alsoque.net/

الشيخ هارون بن محمد الدغوغي السوقي وهو من القرن الثالث عشر عاصر في أوله ومن في آخره , من الأعيان وجرت بينه وبين معاصريه ماجريات شعرية وكان في أيام الأمير النابغ بن كاو ، وحضر حروبه مع بضَال بن ختوت سلطان دنك وحروبه مع الخارجين عنه من السودان ، وكانت في أيامه دولة آل فودي في سكتو وتابعهم طوارق دنك وسودان نيجر ممن كان قبل في حكم آل كاو فخاف من جنوده أهل بلادنا جميعا وانسدت عليهم أبواب التحيل للخلاص منهم ، فقام الشيخ هارون المذكور بإرسال هذه القصيدة لعله يكف عن غزو البلاد فخاطب إمامهم محمد بن بلّو بن عثمان بقصيدة أولها
إلى سيد سادت جدودته قبل ... كذاك يسود بالجدود له النسل
إلى الشيخ نجل الشيخ والعلم الذي ... له اخضوضعت في عزها البيض والكحل
إلى عالم تهدي معالم علمه ... جهولا ، إلى ما اعتناقه دونه الجهل
إلى فاضل تغني فضائل فضله ... إلى من يَبِلُ دَا السقامِ به ، بَل
هو الوبل في المغنى فوافق لفظه ... فجاء على وفق اتفاقهما البل
سلام كما لاحت من الغيم برقة ... يفوح فواح الزهر باكره الطل
سلام يعم النشر منه من انطوى ... له ، وخصوصا من له العقد والحل
وأبلغ إكرام وأزكى تحية ... يضيق عن استيعاعبها الوعر والسهل
حمدنا إليك الله جل جلاله ... بما اتضحت من نور مصباحك السبل
وأحييت سنة أميتت وأحييت ... شرائع لا يرضى بها العقل والنقل
وشام أولو الحاجات برقك فالتقت ... لدى بابك المستنطر السفن والإبل
فأمك من هَوْصَا جميع ملوكها ... وهَوْصَ من كُرْمَا لك القول والفعل
فآويت مطرودا وأكسيت معدما ... وأطلعت مغلولا لا أضر به الغل
وأنجيت مفروسا وقد ضبئت به ... على غرة أنياب قسورة عُضل
كما قدت للدين الحنيف فأخبتوا ... مصاعب لا تنقاد إلا إذا كَلوا
وأبرأت كمّها وأرشدتهم إلى ... سلوك طريق الحق من بعد ما ضلوا
طلعت وأهل الأرض من غبش الدجى ... حيارى فلا الشمس تنير ولا زحل
مر إلى أن قال :
بعثنا بهاتي بيعة مستمرة ... تقوم بما قامت به اليد والرجل
فلا تستقل اليوم ذا من عجالة ... مشوشة فالطل يعقبه الوبل
فإن الهدايا والعوائق جمة ... على قدر مهديها مقادرها تعلو
وإن قبول العذر للناس حرفة ... يفاعلها يسمو ، وأنت له أهل
كما أننا نلقي بأصفى مودة ... إلى سيد سادت جدودته قبل
من كتاب : الجوهر الثمين

ما أروع نفاضتكم التي حوت كل هذه الدرر المصونة التي كشفت لنا دور كل السوك في ازواد وتاريخهم المجيد والمشرف لكل أبناء المنطقة

وهذه قصيدة موجهة إلي العﻻمة أبي الوفاءالمرسي السوقي وهي كالتالي :
غدوت من الحي البعيدأرود***مسارح أرض كنت منه أصيد
فقلت اﻵ هل من خبير يدلني***على منجع من بات منه يفيد
فخاطبني منه دليل يقول لي***مكان به-أبوالوفاء-مصيد
فنازعته أيضافقلت وﻻأري***لديه مرامي إنه لبعيد
فأفحمني حلم يعاضده الندى***وقال كذبت إنه لعميد
فأنفد ماقال الذي قضي***لدي شاهد عدل يقول سديد
فراجعني عقل يذكرمامضي***فأوليته أمري وساريعود
فقال تذكراذماتقول وﻻتخف***تخلفه عنمايشيدتليد
يقودهم-أبوالوفاء-الي الندى***وليس له عن ذاك بعدمحيد
وقال رجوت من جوادعمامة***ستنجح بالمطلوب منه يزيد
إذاكان موجودالديه وإن نبى***فماثمن عندالكريم شديد
عليه سلام الله بعدتحية***يزينهاشوق بقلب يميد
ومن قال أنت عن صبوح ترفق***أقول له هذاوتيك أريد
وﻻغروأن يحزوطريقة والد***نبيه نزيه ماجدوفريد
لبيب أريب في المعالي مقدم***أمين معين في اﻹله وحيد
سخي تقي عالم ومعلم*** وميض عريض فضله ومديد
نبيل جليل سلسل ومكلل ***بأرجائه مماتزوروفود
له همة تسموعلى كل قمة***ﻷضداده لم يخش منه وعيد
ﻷمثاله بل يجتنون ثماره***ولم تتخلف من نداه وعود
فبارك رب العرش فيه وله***إلي أن حواه حيه وعبيد
صرفت مديحي للنبي محمد***عليه صﻻة الله مااهتز عود
مع اﻵل واﻷزواج والصحب كلهم***وماابتسمت كف الجوادتجود

ﻭﻟﻤﺤﻤﺪﺍﻟﺼﺎﻟﺢ ﺑﻦ ﻭﻧﻜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ﻣﺴﻠﻤﺎﻋﻠﻲ
ﺍﺧﻴﻪ ﻭﺣﺒﻴﺒﻪ ﻣﺤﻤﺪﺍﻟﺼﺎﻟﺢ(حبﻻ) ﺑﻦ ﺁﻳﺎ
وهوكبيرلأحنى المتوفى سنة 1334/هج وهي كالتالي:

ﺍﻻ ﺍﺑﻠﻐﻦ ﻋﻨﻲ ﺳﻼﻣﻲ ﻣﻜﺜﺮﺍ@@ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺑﺎﻟﻤﺠﺪﻭﺍﻟﻘﺮﺍ

ﺳﻼﻣﺎﻳﻔﻮﻕ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻟﻨﺒﺖ ﻭﺍﻟﺤﺼﺎ@@ ﻭﻳﺰﺭﻱ ﻋﻠﻲ ﺭﻳﺢ ﺍﻟﻘﺮﻧﻔﻞ ﺍﻋﻄﺮﺍ

ﺳﻼﻣﺎﻳﻨﺴﻲ ﻃﻌﻤﻪ ﻃﻌﻢ ﻣﺎﺣﻼ@@ ﻭﻳﻨﺴﻴﻚ ﺷﺮﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺳﻜﺮﺍ

ﺳﻼﻣﺎﻳﻌﻢ ﺻﺤﺒﻪ ﺛﻢ ﺣﻴﻪ@@ ﻭﺍﺣﺒﻮﺑﻪ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻟﻠﻌﻠﻢ ﻗﺪﻗﺮﺍ

ﺳﻤﻴﻰ ﺳﻤﺎﻓﻮﻕ ﺍﻟﻠﺪﺍﺕ ﺑﻌﻠﻤﻪ@@ ﻭﺗﻔﺴﻴﺮﻩ ﺛﻢ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭﺷﻬﺮﺍ

ﺳﻤﻴﻰ ﺳﻤﺎﺑﺄﺻﻠﻪ ﻭﺑﺪﻳﻨﻪ@@ ﻭﺑﺎﻟﺠﻮﺩﻭﺍﻟﺘﻘﻰ ﻭﺻﺎﺭﻣﻨﻀﺮﺍ

ﺳﻤﻴﻰ ﺳﻤﺎﺑﺤﻜﻤﺔ ﻭﺩﺭﺍﻳﺔ @@ﻭﻃﻮﻉ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻭﻧﻮﺭﻩ ﻗﺪﺗﻨﻮﺭﺍ

ﻭﻻﺯﺍﻝ ﻃﻼﺏ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺗﺤﻔﻪ@@ ﻭﻳﺮﻭﻳﻬﻢ ﻣﻤﺎﻟﺪﻳﻪ ﻣﺬﻛﺮﺍ

ﻭﻻﺯﺍﻟﺖ ﺍﻟﻔﺘﻮﻯ ﺗﻨﻮﺥ ﺑﺒﺎﺑﻪ @@ﻭﻳﻘﻀﻲ ﺑﻤﺸﻬﻮﺭﻣﺪﺍﺍﻟﺪﻫﺮﺍﺷﻬﺮﺍ

ﻭﻛﻢ ﻣﺸﻜﻼﺕ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺋﻞ ﻛﺎﻟﺴﻬﺎ@@ ﺟﻼﻫﺎﺑﻒﻛﺮﺩﺍﺋﻢ ﺍﻟﻠﻤﻊ ﺍﻧﻮﺭﺍ

ﻭﻛﻢ ﻣﻦ ﻋﻮﻳﺺ ﻭﺍﻟﻤﻌﻤﻰ ﺟﻼﻫﻤﺎ@@ ﺑﺬﻫﻦ ﺫﻛﻰ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﻭﺍﻟﺬﻭﻕ ﺃﺯﻫﺮﺍ

ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺳﺤﺒﺎﻥ ﺯﻋﻴﻤﺎﻟﺠﻴﻠﻪ@@ ﻓﺄﻥﺕ ﻛﺴﺤﺒﺎﻥ ﻟﺠﻴﻠﻚ ﻻﺍﻣﺘﺮﺍ.....

وسؤالي لكم فمن هومحمدالصالح بن ونكل؟؟؟؟؟

لست اعرف محمد الصالح هذا ولكنني سوف أسأل عنه .
ولكن سؤالي أنا من هو العلامة أبو الوفاء علما بأن في قبيلة (المرسيين) رجلين اثنين كل واحد منهما يحمل هذا الاسم أفيدونا مأجورين.