|
منتدى المكتبات والدروس أغنى المكتبات على النت ,وجديد دور النشر وتعريف ببعض الكتب , ودروس في علوم الآلة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-14-2010, 10:01 PM | #71 | |||||||||
مراقب القسم الإسلامي
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
أظن أخي هيبكا أن حتى القيصرية هي التي بمعنى إلى ، وسؤاله قطعة من حديث علي المشهور (رفع القلم عن ثلاثة) أي ورفع القلم عن النائم إلى أن يستيقظ .
ولكما تحياتي |
|||||||||
l |
07-16-2010, 07:13 PM | #72 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
لك كل الشكر والتقدير والإحترام شيخنا وعمنا أداس السوقي ووفقنا الله وإياك إلى الصواب ولعل رأيك هو الأصوب
|
قال أبو العتاهية رحمه الله أستودع الله أموري كلها .... إن لم يكن ربي لها فمن لها ؟؟ |
07-19-2010, 10:50 AM | #73 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
قبل السؤال أشكر العبقري الذي إبتكر فكرة ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد ومن أعانه فيه،
وأما السؤال : فهو شخص مسبوق بركعة والصلاة رباعية، فجلس الإمام في الركعة الثالثة ظنامنه أنها الرابعة فنبه فلم ينتبه إلى أن سلم ،فقام المسبوق وأتى بركعة من خلال نقاش الإمام مع المأمومين فأكدواله أنه سلم عن نقص،فقام ليأتي بالركعة الناقصة فدخل معه المسبوق فيها أيضا، فما حكم صلاة المسبوق الذي كان مأموما ثم منفردا ثم مأموما مرة اخرى، أفيدوناأثابكم الله ،علما بأن المسألة واقعية وليست إفتراضيه |
الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ .
التعديل الأخير تم بواسطة مسلم السوقي ; 07-24-2010 الساعة 03:24 AM
|
07-19-2010, 07:03 PM | #74 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
عذرا فسأتقدم إلى هذه المسألة وإن كان الأولى بي وراء مؤخرة ءاخر متأخر إليها تقدما ليس للجواب عنها ولكن لأفتح إليها المجال ليزيل أهل العلم عنا فيها الإشكال ..
فيا ((مسلم السوقي)) إخال مسبوقك هذا في وقف في صلاته بين أمرين لاتكاد تسلم من البطلان في أي منهما وهما الإنتقال من الإنفراد إلى الجماعة وهو مما تبطل به الصلاة.والقضاء لكركعة في صلب الإمام وهو أيضا مما تبطل به إلا في مسائل ليست هذه منها. ولكن سنبحث ونسأل عنها إن شاء الله فلا تخل هذا جوابا ولا إفتاء ولا حكما بل هو قرع باب من باحث عن لباب فسوف نتروى عند القوم بمافيها فهم الأولى والأدرى بصافيها ووافيها. |
|
07-22-2010, 02:22 AM | #75 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
قبل الدخول في التفريق بين الحق والحقيقة أود أن أتطرق إلى تعريف كل منهما ،
الحق: هوالثابت الذي لايسوغ إنكاره ، واصطلاحا : هو الحكم المطابق للواقع يطلق على الأقوال والعقائد والأديان والمذاهب باعتبار اشتمالها على ذالك ويقابله الباطل ، فأما الحقيقة : فهي ماوضع من القول موضعه حسنا كان أوقبيحا، والحق : ماوضع موضعه من الحكمة فلا يكون إلا حسنا، وإنما شملهما اسم التحقيق لاشتراكهما في وضع الشيء منهما موضعه من اللغة والحكمة |
|
07-26-2010, 10:00 PM | #76 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
تفريقك يا ، مسلم السوقي ، متجه وجيه ووضعه هنا بالنسبة إلي أمر غير مفهوم.
فإن كان ، الضمير يعود إلى أقرب مذكور . فما الرابط.؟ وإن كان ل،ماالفرق.الخ.؟،المتقدم بالأمس فلو اقتبست لكان أحسن ومن التلبيس أسلم. |
|
08-07-2010, 02:48 PM | #77 | |||||||||
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
|
|||||||||
|
08-15-2010, 05:49 PM | #78 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
السلام عليكم تدور حول هذه القصه إشكالات عديده وهي موجوده بكثره في أغلب مواقع النت الأشكال الأول في مدى صحتها والثاني (يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم يستأذنني أنْ يراجعك فهل تقبلين؟ والعديد من الإشكالات وعلى راي الأخوة الأفاضل نقلتها هنا حتى نستفيد وبارك الله فيكم وفي علمكم
عليه وسلّم وأبو العاص بن ربيعهي قصة حب زينب بنت نببينا محمد صلى كما هُو معلُوم أنّ زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم و أبو العاص هو ابن خالتها وزوجها فأبو العاص هو ابن أخت السيدة خديجة وهو رجلٌ من أشرافِ قريش ،، وكان النبي صلى الله عليه وسلّم يحُبه ذهب ابو العاص الى النبي صلى الله وعليه وسلم قبل البعثة .. وقال له: -اريد ان اتزوج زينب ابنتك الكبرى -لا أفعل حتى أستأذنها. ويدخل النبي صلى الله عليه وسلم على زينب ويقول لها: ابن خالتك جاءني وقد ذكر اسمك فهل ترضينه زوجاً لك ؟ فاحمرّ وجهها وابتسمت .. فخرج النبي صلى الله عليه وسلم . وتزوجت زينب أبا العاص بن الربيع، لكي تبدأ قصة حب قوية.. . وأنجبت منه ‘علي‘ و ‘ أمامة ‘. ثم بدأت مشكلة كبيرة حيث بعث النبي .. وأصبح نبياً بينما كان أبو العاص مسافراً وحين عاد وجد زوجته أسلمت. فدخل عليها من سفره، فقالت له: عندي لك خبر عظيم. فقام وتركها. فاندهشت زينب وتبعته وهي تقول: لقد بعث أبي نبياً وأنا أسلمت. فقال: هلا أخبرتني أولاً؟ وتطل في الأفق مشكلة خطيرة بينهما. مشكلة عقيدة. قالت له: ما كنت لأُكذِّب أبي. وما كان أبي كذاباً. إنّه الصادق الأمين. ولست وحدي. لقد أسلمت أمي وأسلم إخوتي، وأسلم ابن عمي (علي بن أبي طالب)، وأسلم ابن عمتك (عثمان بن عفان). وأسلم صديقك (أبو بكر الصديق). فقال: أما أنا لا أحب الناس أن يقولوا خذّل قومه.وكفر بآبائه إرضاءً لزوجته. وما أباك بمتهم. ثم قال لها: فهلا عذرت وقدّرت؟ فقالت: ومن يعذر إنْ لم أعذر أنا؟ ولكن أنا زوجتك أعينك على الحق حتى تقدر عليه. ووفت بكلمتها له 20 سنة… ظل أبو العاص على كفره. ثم جاءت الهجرة، فذهبت زينب إلى النبي وقالت : يا رسول الله..أتأذن لي أنْ أبقى مع زوجي. فقال النبي : أبق مع زوجك وأولادك. وظلت بمكة إلى أنْ حدثت غزوة بدر، وقرّر أبو العاص أن يخرج للحرب في صفوف جيش قريش. زوجها يحارب أباها. وكانت زينب تخاف هذه اللحظة. فتبكي وتقول: اللهم إنّي أخشى من يوم تشرق شمسه فييتم ولدي أو أفقد أبي. ويخرج أبو العاص بن الربيع ويشارك في غزوة بدر، وتنتهي المعركة فيُؤْسَر أبو العاص بن الربيع، وتذهب أخباره لمكة، فتسأل زينب: وماذا فعل أبي؟ فقيل لها: انتصر المسلمون. فتسجد شكراً لله. ثم سألت: وماذا فعل زوجي؟ فقالوا: أسره حموه. فقالت: أرسل في فداء زوجي. ولم يكن لديها شيئاً ثميناً تفتدي به زوجها، فخلعت عقد أمها الذي كانت تُزيِّن به صدرها، وأرسلت العقد مع شقيق أبي العاص بن الربيع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تفدي بها زوجها وكان النبي جالساً يتلقى الفدية ويطلق الأسرى، وحين رأى عقد السيدة خديجة سأل: هذا فداء من؟ قالوا: هذا فداء أبو العاص بن الربيع. فبكى النبي بكاءً شديداً .. ثم قال: هذا عقد خديجة. ثم نهض وقال : أيها الناس..إنّ هذا الرجل ما ذممناه صهراً فهلا فككت أسره؟ وهلا قبلتم أنْ تردوا إليها عقدها؟ فقالوا: نعم يا رسول الله. فأعطاه النبي العقد، ثم قال له: قل لزينب لا تفرطي في عقد خديجة. ثم قال له: يا أبا العاص هل لك أن أساررك؟ ثم تنحى به جانباً وقال له: يا أبا العاص إنّ الله أمرني أنْ أُفرِّقَ بين مسلمة وكافر، فهلا رددت إلى ابنتي؟ فقال: نعم. وخرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة ، فقال لها حين رآها: إنّي راحل. فقالت: إلى أين؟ قال: لست أنا الذي سيرتحل، ولكن أنت سترحلين إلى أبيك. فقالت:لم؟ قال: للتفريق بيني وبينك. فارجعي إلى أبيك. فقالت: فهل لك أن ترافقني وتُسْلِم؟ فقال: لا. فأخذت ولدها وابنتها وذهبت إلى المدينة. وبدأ الخطاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6 سنوات، وكانت ترفض على أمل أنْ يعود إليها زوجها.. وبعد 6 سنوات كان أبو العاص قد خرج بقافلة من مكة إلى الشام، وأثناء سيره يلتقي مجموعة من الصحابة. فسأل على بيت زينب وطرق بابها قبيل آذان الفجر، فسألته حين رأته: أجئت مسلماً؟ قال: بل جئت هارباً. فقالت: فهل لك إلى أنْ تُسلم؟ فقال: لا. قالت: فلا تخف. مرحباً بابن الخالة. مرحباً بأبي علي وأمامة.. وبعد أن أمّ النبي المسلمين في صلاة الفجر، إذا بصوت يأتي من آخر المسجد: قد أجرت أبو العاص بن الربيع. فقال النبي : هل سمعتم ما سمعت؟ قالوا: نعم يا رسول الله قالت زينب: يا رسول الله إنّ أبا العاص إن بعُد فابن الخالة وإنْ قرب فأبو الولد وقد أجرته يا رسول الله. فوقف النبي صلى الله عليه وسلم. وقال: يا أيها الناس إنّ هذا الرجل ما ذممته صهراً. وإنّ هذا الرجل حدثني فصدقني ووعدني فوفّى لي. فإن قبلتم أن تردوا إليه ماله وأن تتركوه يعود إلى بلده، فهذا أحب إلي. وإنُ أبيتم فالأمر إليكم والحق لكم ولا ألومكم عليه. فقال الناس: بل نعطه ماله يا رسول الله. فقال النبي : قد أجرنا من أجرت يا زينب. ثم ذهب إليها عند بيتها وقال لها: يا زينب أكرمي مثواه فإنّه ابن خالتك وإنّه أبو العيال، ولكن لا يقربنك، فإنّه لا يحل لك. فقالت : نعم يا رسول الله. فدخلت وقالت لأبي العاص بن الربيع: يا أبا العاص أهان عليك فراقنا.. هل لك إلى أنْ تُسْلم وتبقى معنا. قال: لا. وأخذ ماله وعاد إلى مكة. وعند وصوله إلى مكة وقف وقال: أيها الناس هذه أموالكم هل بقى لكم شيء؟ فقالوا: جزاك الله خيراً وفيت أحسن الوفاء. قال: فإنّي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله. ثم دخل المدينة فجراً وتوجه إلى النبي وقال: يا رسول الله أجرتني بالأمس واليوم جئت أقول أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله. وقال أبو العاص بن الربيع: يا رسول الله هل تأذن لي أنْ أراجع زينب؟ فأخذه النبي وقال: تعال معي. ووقف على بيت زينب وطرق الباب وقال : يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم يستأذنني أنْ يراجعك فهل تقبلين؟ فأحمرّ وجهها وابتسمت.. والغريب أنّ بعد سنه من هذه الواقعة ماتت زينب فبكاها بكاء شديداً حتى رأى الناس رسول الله يمسح عليه ويهون عليه، فيقول له: والله يا رسول الله ما عدت أطيق الدنيا بغير زينب. ومات بعد سنه من موت زينب…… رضي الله عنهُما |
سوقي وأعتز شامخ الراس مايهنز أشوف المدينه ويضيع قلبي ويفز
|
08-16-2010, 12:00 AM | #79 |
مراقب القسم الإسلامي
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
اقتباس:
أخي عبدي أق تلي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بالنسبة لسؤالك عن قص اﻷظافر في رمضان فإليك فتوى الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى ؛فإنه سئل: هل الكحل، وقص الأظافر جائز في نهار رمضان، أم لا؟ فأجاب: قص الأظافر جائز لا شك في رمضان، وفي غيره، كذلك نتف الإبط، وحلق العانة كله مشروع في رمضان، أو في غيره، أما الكحل فبعض أهل العلم كره ذلك في النهار؛ لأنه قد ينساب إلى الحلق، والصحيح أنه لا يضر الصيام الكحل في النهار، لكن تركه وفعله بالليل يكون أحسن، وأبعد عن الشبهة، وإلا فالصواب أنه الكحل في رمضان لا يبطل الصوم. وأما بالنسبة للسؤال الثاني فلا أبحث عنه لظهور جوابه ، وهو أنه: إذا سلم وحصل التردد بعد السلام فلا شيء فيه ، ﻷنه شك حدث بعد انتهاء العبادة، وأما إن كان حصول الشك وهو في الصلاة هل هي الخامسة أو الرابعة ، فالصلاة أيضا صحيحة ﻷنها تامة ، فليجعلها الرابعة ، ويسجد - كما يقول المالكية - بعد السلام ، وﻻ شيء عليه غير هذا . والسلام |
التعديل الأخير تم بواسطة أداس السوقي ; 10-26-2010 الساعة 10:42 AM
|
08-20-2010, 07:26 PM | #80 |
|
رد: ضع إشكالك العلمي وانتظر الرد منا ...
مشكوووووووووووور أخي أداس السوقي على هذه الإجابة و الايضاح
تقبل الله منا و منكم الصيام و القيام موفق إن شاء الله |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 0 والزوار 14) | |
|
|