|
المنتدى العام يختص بالمواضيع العامةباحة شاسعة تسع آراءكم وأطروحاتكم وحواراتكم، التي لم تسعفها المنتديات الأخرى |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-26-2010, 11:48 AM | #41 |
عضو مؤسس
|
رد: من العادات الأزوادية
كنت محروما من موضوع العادات ،
لأني كلما أطللت عليه وجدت الفرسان يستنون في مجاله بخطوات لايقطعها إلا المهر الأرن وما أحسبني بذاك ، وفي ضغط الوقت ما يكفي لتبرير قصوري عن مجالهم أعود بلا استئذان فأقول: إن عادة: (تيضولن) أراه من العادات العمياء التي اكتسبت في المجتمع الطارقي صبغة بدوية جعلت الوضع متقززا بدرجة غير عادية ، فهي في واقعها لاتعبر بصورتها المتداولة لاعن أثارة من ديانة ولاعن حضارة ،بل ولا عن بداوة إلا إذاكانت بداوة... نعم، لاندخل في فضيلة الحياء ، فإنها معلومة ولاندخل في فضيلة الاحترام للغير ، فكيف بمن هو أولى بيد أن كل شيء بمقدار فنحن نجد أن عادة: (تيضولن) قد تعدت طورها المطلوب حتى صارت بصورة أحسن ما يقابلها أن يسخر بها الاسلام جعل الصلة الزواجية ؛ليتواصل الطرفين وليزيدا توانسا وتحاببا، لا أن يتهاجرا ولا أن يتباترا ولا أن يتهاربا،ولا أن يتغاربا(من الغربة) ،بل ولا أن يتجاربا(من الجرب) نعم إنه هجران وأي هجران ولوسمي قيء الزنابير بمجاج النحل ، والهجران حرمه الشرع حتى للمسلم الذي لا تربط بينك وبينه صلة لاسيما إذا كان بدون سبب ، لاسيما إذا توفر موجب ضد الهجران ثم مالذي بررعدم الكلام لآضجال وعدم التئاكل وعدم التواصل وعدم ...؟، إنها ـ أحسبها عادة يجب أن تزال وتقتلع قشرتها ؛ليبقى لباب الدين صافيا ، وتبقى المعاملة الطبيعية على حسن رونقها لكن متى تزال ؟ لا في الآباء فإنهم عاشوها وعرفوا ما فيها من إيجابيات عندهم ، بل تزال في أبنائنا وفي أنفسنا ـ أخاف أن (تيضولين) جاءت أثرا لضعف شخصية صهرما مسكين ،بهره الحب والهيمان لذات خدر بيته ، فنسي ماينبغي أن يكون وسكر فرءى النملة فيلا لايلذ السكر حتى ***يأكل السكران نعله ويرى القملة فيلا***ويرى الفيلة نمله فزعم الشين زينا، فأخذ الزمان يحوك على ضعف شخصيته دروعا من الوهم ليحميها ، سبحان الله !!!!!!!! ما أحظه من مخدوم على مر الزمان بدون مقابل !! وما أمتع من لم يعش حياة بدون هذا البزخ التخلفي !! إن استحياء الرسول من عثمان ـ صلى الله وسلم على الحبيب وسلم ورضي عن صاحبه ـ إنما كان في الأمور التي يستحيى منها حتى في غير (أضجال )كما في حديث كشف الفخذ ، ولا نخالف في زيادة إكرام آضجال ـ ما تيسرـ هل وصلكم أنه لم يأكل معه ، هل وصلكم أنه هجر عليا نعم وصلنا أنه من على ابن أبي العاصي زوج ابنته إكراما لابنته نعم وصلنا أنه مسح التراب عن علي ولاطفه نعم وصلنا أنه أحبهم واستدناهم ـ وهم أهل ـ نعم وصلنا أنه يكرم صدائق خديجة ألا فلتكن تيضولين كذلك ولكن لابد من التدرج في كل شيء؛ إذ المألوف غالبا ما يسبب القفز عليه آلام مخااااااااااض [overline] ختاما : إذا رجعتم إلى القاموس اللغوي فستجدون أن مادة (صهر)تدل على أصلين : التقريب ـ وهو الذين نعنيه الإذابة: ونعني بها هنا إذابة ما ليس بشرعي [/overline] ودعوني لأجدد لكم التحية يافرسان الأقلام ، تقبلوا تطفلي على الموضوع كلكم يستحق وسام الإبداع والتقدير دمتم بالتوفيق |
[marq="3;right;3;scroll"]
شعارنا اعتزاز بالجميع وحب في الجميع اورسالتنا الإحسان إلى الماضي بخدمة صوره المشرقة وإلى الحاضربتتويجه بكرم الأخلاق وإلى المستقبل بالإسهام في إشراقته وفي احترام قناعات الآخرين ما يشغلنا عن الاختلاف وفي حلاوة الائتلاف سلوة عن مرارة الاختلاف ،فإن أصبنا فمن الرحمن وإن أخطأنا فمن الشيطان، ومن الله التأييد ومنه التسديد [/marq]
التعديل الأخير تم بواسطة الشريف الأدرعي ; 04-27-2010 الساعة 02:21 PM
|
04-27-2010, 07:31 PM | #42 | |||||||||
مشرف منتدى الحوار الهادف
|
رد: من العادات الأزوادية
الإخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و بعد
عودا إلى موضوعنا الشيق العادات الأزوادية, والتي أثرى بها منتدياتنا ,المبدع أبوفارس, ومازال إثرائه وإبداعه متواصلا , بإختياره موضوع تضولا: بعد موضوع تبوبشا لتأثيرهما على سلوك الفرد وللخصوصية التي تتمتعاني بها تلك العادات داخل المجتمع الأزوادي ,و للتناقض القائم بينهما فبقدرتحرر الفرد وإنفلاته أثناء إستخدام حقه في تبوبشا ,نجد ه مكبلا بأغلال تضولا, التي تسلبه بعض حقوقه بدعوة الحياء, بل تعتدي على النذر اليسير من الحرية الشخصية و المباحات, التي لم يطلها جبروت العادات. ولأضرب مثلا على التناقض والتقاطع العجيب القائم بين تبوبشا وتضولا ففي التقاليد المتعلقة بالأكل, يستطيع أبابش أن يأخذ اللقمة من فيه أباباشنس , من غير أن ينكر عليه أحد فعلته تلك إلا أن الأمر مختلف جدا عندما يتعلق الأمر بي تضولا, إذ ليس من المرؤة لأضقال أن يأكل أو يستحم في منزل أضقال فكيف بنزع اللثام أو ما هو مقيد بالعادات في الثقافة الأزوادية ؟؟؟ وبرغم ثقل عادة تضولا على حرية الفرد و قيود ها إلا أنها من ما يحفظ الإحترام والروابط الإجتماعية لدى الشعب الأزوادي وتعتبرتضولا من العادات السلوكية والمكتسبة الخاصة جدا ومن المعاير الأخلاقية للمجتمع . وفي نظري لا تعد تضولا إلى أن تكون عادة من العادات , يجري عليها ما يجري على العادات من تغير إذا تغيرت الظروف الإجتماعية والبيئية ,الحاضنة لها, فمعظم العادات الأزوادية تمر الآن بحالة أن لاثبات , من جراء الغزو الثقافي ومن تزايد الوعي و من هجرة أبناء أزواد وعودتهم بعادات جديدةجعلتها تحت مجهر النقد والمفاضلة , وعموما لن يبقى من العادات إلا ما تميز بإنسانيته و تكيف مع متغيرات العولمة التي عولمت كل شيئ , وجعلت العالم قرية واحدة, وما حوارتنا هنا حول العادات إلا للتذكير بها وتعريف الآخر بلغز إسمه الطوارق |
|||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعبدالله ; 04-27-2010 الساعة 09:33 PM
|
04-29-2010, 03:44 PM | #43 |
|
رد: من العادات الأزوادية
الإخوة الفضلاء..
أبا فارس.. الإدريسي.. الأدرعي.. ابو عبد الله.. وددت أني نادمت تعليق كل واحد منكم بكأس ملؤها التقدير والإعجاب.. ولكني خفت الإملال والإبرام.. فقدمت لكم خوانا مشتركا فحياكم الله جميعا.. 1) الاستدلال بحديث المقداد وإرسال علي بن أبي طالب له (رضي الله عنهم) أرى أن النظر لا يمنع من كونه أصلا في بابين (ولعل ما أذكره رواسب من الفتح وابن دقيق العيد).. الأول: الاستحياء من الصهر. الثاني: الاستحياء من ذكر أمور الجماع مما يصدر من الإنسان من ذلك. ولكنه لا يصح اعتباره أصلا لتضولي ؛ لأنه أكثر من مجرد استحياء وحياء وتقدير .. إنها فوق ذلك.. 2) الاستدلال بحديث عثمان أراه غير وادر؛ لأن العلة من تغطيته صلى الله عليه وسلم فخذه لما دخل عثمان، ليس هي المصاهرة، وإنما هي كما هو مصرح به في الحديث: (ألا أستحي من تستحي منه الملائكة). 3) قبل أن نكيف تضولا شرعا ينغي أن نوضحها واقعا: فهي في وجهة نظري: مبالغة وتطرف في الابتعاد عن الصهر حتى فيما لا يعد احتراما أو استحياء أو حبا... إذن هي جفاء ... وبعد ... وقطيعة... 4) هذه العادة مما وافقنا فيها أشقاؤنا الموريتانيون فقد رأيت بعض كبار علمائها تزرج ابنة بعض كبار علمائها وكان قبل ذلك تلميذه يلعق القصعة التي يأكل منها الشيخ، ويشرب مما يبقيه الشيخ من الشاهي ولكن بعد المصاهرة أصبح لا يشرب حتى الشاهي أمامه.. 5) إننا في سبيل علاج هذا القطع لرحم المصاهرة.. نحتاج إلى توضيح مضار الغلو والتطرف في كل الأمر ومن ذلك.. فإن مما عجبت منه أن من أكثر الناس تضولا أكثرهم تطرفا.. إذن هي تطرف اجتماعي .. والتطرف من أصعب البقع إزالة حتى بعوامل التعرية ... ولا بد من دراسة السبل الكفيلة بالحد منها.. والاستفادة من الطرق المحاولة العملية الناجحة لإذابة هذا الجبل الجليدي.. ومحاولة تطبيقها مع مراعاة الفروق المحلية والقبيلية والجماعية والفردية.. وفق الله لكل خير... |
[align=center]قال تعالى: { وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ } (أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.{ إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ } أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضا.{إِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَانِ}أي كان لآدم وذريته{ عَـدُوّاً مُبِيناً}أي ظاهر العداوة ).
صفحتي في الفيس بوك https://www.facebook.com/nafeansari |
04-29-2010, 06:06 PM | #44 | |||||
|
رد: من العادات الأزوادية
اقتباس:
أحيي فيك هذه الروح المتواضعة.. وهذا الحضور المبارك.. فعودتك عزيزي إثراء للموضوع في كل مرة تعود فيها تضيف للموضوع مهماً لا استغناء عنه.. فحياك ربي على الدوام.. ومشاركة لك أستأذنك في إبداء رأيي.. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وأخيراً عزيزي.. استمتعت كثيراً بعرضك الرائع لوجهات نظرك.. وأسلوبك المتواضع استلهم منه قدوة حسنة أحاول اقتفاءها.. فلا تحرمنا من عودتك مرات ومرات.. ودمت بأسعد حال. |
|||||
|
04-29-2010, 06:26 PM | #45 |
عضو مؤسس
|
رد: من العادات الأزوادية
أخي: أبو فارس
أشكرك على هذه الرسائل الإيجابية التي توجهها لإخوانك, كما أشكرك على اهتمامك بتعليمنا أساليب الحوار بطرق تطبيقية, فهكذا تكون الدعوة.و كما يقولون: "منبر الداعية ذاته". لقد برهنت ـ أخي الكريم ـ في موضوعك على أن تناول الجوانب القاتمة بالنقد, يمكن أن يبدأ و ينتهي بسلام, إذا تعانق العلم و الحكمة, لا كما يوحي إليه تناول بعض محبي الخير, حيث يقتحمون موضوعا معينا, و بعد الجولة الأولى يحس القارئ كأن هناك التماسا كهربائيا حصل فجأة, فيضيع الموضوع, و تضيع العقول, و يتكون انطباع عند بعض القراء بأن هناك موضوعات لا يجوز المساس بها, ثم يبدأ المخطئ يلوح بمصطلحات الثورة الفرنسية, من الحرية, و العدالة, و المساواة, وكأن أحدا صفعه, أو غصب حقه, أو كمم فاه. و كل ذلك لم يقع, و إنما خانه علمه, أو حكمته. نشكرك أبا فارس على برهنتك للقراء على إمكانية النقاش بين أبناء هذه الأمة. نريد كمية كافية من أمثالك, فبهم ننتعش, و تنتعش أمتنا. شكرا لك أخي. |
قال الإمام العارف ابن قيم الجوزية -رحمه الله : كل علم أو عمل أو حقيقة أو حال أو مقام خرج من مشكاة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم فهو من الصراط المستقيم وما لم يكن كذلك فهو من صراط أهل الغضب والضلال ).
|
04-29-2010, 06:41 PM | #46 | ||||
|
رد: من العادات الأزوادية
اقتباس:
أهلاً بك فارساً نحظى بتواجده ومسامرته.. لقد جاءت مقطوعتك التي لا أدري أي جوانبها أصف.. هل أصف سبكها الأدبي الأخاذ.. أم أسلوبها الرفيع الرائع.. أم اقتناص المأخذ والاستدلال بالملمح اللطيف.. نحن من حرم حقاً بعدم انضمامك لهذه المسيرة طيلة هذه المدة.. وما دمت قد أذقتنا من هذا المداد حلاوته.. فلا تغادرنا حتى نحظى بالمزيد.. والمزيد.. ولقد استوقفتني عدة عبارات.. استأذنك في العبور إليها.. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
عزيزي (الشريف الأدرعي) أتمنى أن نحظى منكم بالمزيد.. وأرجو أن تتجاوز عن تقصيري.. وتقبل خالص تقديري وفائق احترامي. |
||||
التعديل الأخير تم بواسطة أبو فارس ; 04-30-2010 الساعة 07:26 PM
|
04-29-2010, 08:13 PM | #47 |
عضو مؤسس
|
رد: من العادات الأزوادية
ولا أظنها إلا سبق قلم أرخي له الزمام.
بارك الله فيك يا أبافارس، وإذ أرخيت لها الزمام، فارجع إليها ـ غير مأمور ـ فيما نسخت من الأصل واحذفها فقد حذفتها في الأصل ، شاكرا لكم حسن ملاطفتكم ونقدكم الجميل ، وبمثل نقدكم يدخل النقد القلب المنصف ، فليكن الكتاب مثلك |
|
05-06-2010, 01:44 AM | #48 |
|
عادات شتى حول المرأة
إنني هنا سأتحدث بلغة أتمى أن تصل رسالتها إلى كل من يهتم بالدعوة إلى الله تعالى في منطقتنا.. إلى كل مصلح اجتماعي.. إلى كل قومي.. إلى كل مواطن...
إن العادات أو مجموعة من العادات التي أستأذنكم (جميعا) في الالتفات إليها.. عاداتنا فيما يتعلق بالمرأة... وهنا أريد أن نفرق بين ثلاثة أشياء.. العادات الاجتماعية البحتة.. العادات الاجتماعية التي في الحقيقة جزء من التدين والتأله.. العادات الاجتماعة التي اكتسب صفة شرعية بناء على اجتهاد معين.. فأما القسم الأول: فنفرزه كما سبق.. وسيأتي.. وأما القسم الثاني: فنوضح الحاجة إليه وإيجابيته .. ونوضح للناس قبلا أنه دين.. وأما القسم الثالث: فيفرز فما كان منه اجتماعيا ألحق به، وما كان دينيا كذلك.. قد تقولون أرسم خطة لبرنامج سنوات من البحث والتدقيق والمراجعة والمقابلة والنظر والاستدلال.. لا أنفي ذلك.. وأثبت أن لفت النظر وحده للموضوع بداية في هذا المشروع المهم.. وهذا أمر خطير جدا (قنبة موقوتة) لا ندري متى تخرج علينا علمانية منا تخلط الدين بالعادات وترمي الاثنين في سلة المهملات.. ولن تعدم حزمة من الأدلة الواقعية والمفتعلة من (ظلم المرأة) باسم التحفظ، والقدح بالدين في المجتمع مرة، وفي المجتمع في الدين أحيانا.. إننا ينبغي أن نستفيد ممن سبقونا وأن نمسك زمام المبادرة في موضوعات كهذه.. لنبين للناس (لعامة الناس) ما هو دين وما هو عادة... وما هو عادة اتخذ دينا وما هو دين اتخذ عادة... لثقتي في إخواني أكتفي بالمقدمة عن الفصول والأبواب.. وبالعنوان عن المضمون.. ولي أوبة جعلها إلى ومن خير... |
|
05-06-2010, 05:38 PM | #49 | |||
|
رد: من العادات الأزوادية
اقتباس:
وأعتذر لك ولبقية الإخوة عن تباطئي في الرد هذه المرة.. وفي كل مرة.. وما ذلك إلا للانشغال.. والله المستعان. اقتباس:
وهذا المد التغيري هو ما ينبغي أن ندعمه بالقول والفعل ما دام في الاتجاه الصحيح.. حتى يختفي ما لا يليق في مجتمعنا أو يكاد.. أو على الأقل نكون قد حاولنا واجتهدنا فنعذر. اقتباس:
هذا من ناحية.. ومن ناحية أخرى.. نجد الكثيرين من مجتمعنا ما زالوا متشبثين بعدد كبير منها دونما فرز وتمحيص أيضاً.. وإلا لم نكن في حاجة لطرح مثل هذا الموضوع أصلاً.. أبا عبد الله ممتن لحضورك المميز.. وحوارك الشيق.. وأنتظر منك المزيد.. تحياتي. |
|||
|
05-06-2010, 05:54 PM | #50 | ||
|
رد: من العادات الأزوادية
اقتباس:
سررت بعودتك.. واستمرار حضورك المتألق.. وإضافاتك الرائعة دائماً.. وطريقتك في معالجة الأمور جعلتني أترقب حضورك دوماً.. فأشكرك من كل قلبي.. اقتباس:
إن الحل يبدأ في زعمي في الحد من هذه العادة بين المشايخ وطلاب العلم.. وبين المثقفين والمتعلمين عموماً.. ودائما ينبغي أن يكون الشروع في تمييع الجبل الجليدي الذي أشرتم إليه.. من قبل والد الزوجة.. والكبير عموماً.. ليمهد الطريق للأصغر. عزيزي اليعقوبي.. في انتظار طلاتك القادمة بفارغ الصبر.. وحتى ذلك الحين تقبل خالص التقدير وأرق التحايا. |
||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|