قصيدة للملتقى بعنوان : قالت العاطفة فأجاب الشعور

لك كل تقديرنا وإعجابنا ،
نشكرك على تعليقك المشجع ، ولعلك تثنيها بتوامة

إننننننننننننننها رااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة جددددددددددددددددددددددددددددا
لا فض فوك

وأروع منها تعليقكم الرررررررررررررررررررررررررررررراااااااااااااااااا ااااااااااائع

ياالله ... ما أروع أن تسنح لك الفرصة في أن تصبح شاعرا في مثل هذا الحدث .. أغبطك أخي أحمد على هذه الشاعرية الفذة ... وأعاتبك ... فلو علمتني القريض أيام كنا ونسيم العقيق يعبث بنا فنرجع ذكريات شنقيط .. فلو فعلت لقرظت هذه الدالية .. لكني أضعها مدالية في عنق " تين آهما "

شكرا لك أخي لا عدمنا أمثالك

تقبل مروري

والله ما أروع أن يكون هناك تناسخ أرواح الشعراء ، حتى أبعث لكم روحي الشاعرة ،
وإذ لا تناسخ فدعنا نتبادل
خذ شعري الجميل وأعطني نثرك الأجمل منه

وما أحلاك ياعهد شنقيط
وأحلى منك عهد العقيق
وما حب الديار شغفن قلبي ***ولكن حب من سكن العقيقا
دمتم موفقين وبمثل رحلتكم العلمية الشاقة تقوم الأمم وتستنير الطريق

ما ذا أقول؟ ! قرأت الفكرة قبل أن أقرأ القصيدة فاستحوذت الأولى على إعجابي قبل الثانية
أستاذي الأدرعي :إنك والله لمدرسة فكرية طالما تلقينا فيها محاضرات عن بعد ، وما شهدنا إلا بما علمنا ، ولا نزكي على الله أحدا!!!
أستاذي : دعني أغير العنوان حتى يتناسب مع واقع رواد المنتدى المفحمين أمثالي ،ليتك قلت : قالت العاطفة فأجاب الشاعر،،
كلنا قالت عواطفنا وشعرنا بنفس مشاعرك لكن الشعور شيء والشعر شيء آخر ،،
ودعني أقل : في مثل هذا فليتنافس المتنافسون ،واصلوا - أيها الشعراء في نثر درركم المنظومة على أرض المنتدى ، ولكم علينا - معاشر المفحمين أن نلتقط ..ونشكر ..ونعلق !!
وهنا أهيب بشاعر الأطلال ( ربيعة سابقا)وبسائر الشعراء أن يقتدوا بك
وتقبل إكبارنا واحترامنا، والله يبارك فيك- وفي الملتقى - للسوقيين
ودمتم بخير

تبصر إن تاريخنا عظيم ***أعد نظرا إلى زمن الجدود
تبصر في علائقنا فقدما *** بناها الأولون على عهود
إذا ما نحن لم نحصد ثمارا *** بهم زرعت فما معنى الوجود ؟؟؟
*****************
إنها أروع من رائئئئئئئئئئئئئئع .

سعدت بتعليقي الشيخين الشابين المباركين أبي ياسر ومحمد الحسني ،
سعدت بكما ، وفرحت بمروركما ،
ولكما مني كل الإعجاب والتقدير ، وبكم أفخرررررررررررر ،
أنتما جناحا الإبداع فحلقا في سماء النجومية ،
أنتما النجمان الأزهران ، سل منتديات مدينة السوق ،
رب بارك فيهما
أخي أبو ياسر ، إنك شاعر ، ولا أدري أيهما أشعر؟ شعرك أم نثرك

يا ، صفقوا طبلوا بملتقى السوق ***قوموا جميعا على الأقدام والسوق
ها إنني صارخ أدعو جموعكم *** فإنني لصدى الإنجاز كالبوق
أن اجمعوا أمركم على اتحادكم *** واستنطقوا الماضي الوضاء للسوق
نعم ، هو الملتقى السوقي يجمعنا *** فنحن ما بين عاشق ومعشوق
ياكم عطشنا إلى لقياه مذ زمن ***هل الشتيت كعقد جد منسوق ؟
فزاحموا في الحضور كل منتدب ***إما على طائرات الجو أو نوق
ومن تخلف فليحضر بخاطرة *** من فكره أو بشكر غير ممذوق
لو ساعدتني أيام أصارعها *** حضرت ثم ، ولو سيرا على الموق
فإنه -ويمين الله -أمسية *** غراء مابين وامق وموموق
إن غاب جسمي فإن الروح بينكم ***فأنتم جسمها ، وأنتم ، (السوقي)
فلتروعاطفتي عني الشعور، ألا*** بالصدق أصدع مفهومي ومنطوقي
فالاعتزاز به هو الشعارلنا***إني أراه بديعا غير مسبوق

خاطرة عابرة وانتظروا على عجل جامعة الخواطر وتأتيكم قريبا بتوقيت مكة المكرمة
وإذ كنت أهدي بنات الأفكار - وما أعزها هدية - للأحباب الذين بعدوا عني دارا وحنت إليهم روحي حبا واعتزازا بهم فلتكن هذه إهداء لك أيها الشيخ الفاضل الأديب أداس بن احمد الأنصاري السوقي - سلمك الله - ، ألا يسعها قمطرك في جناح الهدايا الخااااااااااااااااااصة

إي والله إنها لتستحق أن تكون في ذلك القمطر ، وأنعم بها من هدية ، بارك الله فيك.
وجزاك عن كل سوقي خيرا يا شاعرهم.
وإن أسعفتني العارضة حاولت. وليس اليوم.
مع أننا لا نستطيع مجاراتك في كل خواطرك يا شاعرنا.
ولك خالص الشكر مني نيابة عن كل سوقي لم يرها في المنتدى.