مع الأخ عبد الواحد الأنصاري

أحسنتم وبارك الله في مساعيكم الطيبة

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
إخوتي
يقول الله ـ سبحانه و تعالى ـ حكاية عن نبيه لوط ـ عليه السلام ـ : (أتأتون في ناديكم المنكر؟؟؟!!).
و يقول حكاية عنه أيضا : (...أليس منكم رجل رشيد).
إخوتي, كأن ما يجري هنا كله على حساب لقب( الأنصــــــــــــــــــــــاري) و في بعض اللمحات لقب (الشــــــــــــــــــــــــريـــــــــــــف).
أذكر بأن الفئتين التين تحدث القرآن عنهما في قوله ـ تعالى ـ : ( و السابقون الأولون من المهاجرين و الأنصار...) هاتان الفئتان قد انقرضتا إجماعا .
فإذ فاتكم أن تكونوا من المهاجرين و الأنصار, فلا يفوتنكم أن تكونوا من الفئة الثالثة و هي المذكورة في آخر الآية السابقة بقوله ـ تعالى ـ : (...و الذين اتبعوهم بإحسان) لعلكم أن تصبحوا ممن فاز بالنتيجة, وهي قوله ـ تعالى ـ : (رضي الله عنهم ورضوا عنه...) فذلك ـ بلا شك ـ هو الفوز العظيم.
معذرة على الإيجاز:nic83:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة e

والحقيقة أن القوم أصفياء فوق مايتخيله من لايعرفهم ، وأصحاب العقول والأحلام منهم يخجلون من ذكر هذ العفن الذي على النت ويعتبرونه لعبة عيال بين بعض المغردين خارج السرب
والمستفيد الوحيد عدوكم المشترك الذي تعرفونه جيدا , .
والأمر بكل بساطة يجب حله بعيداعن الحسابات والأوهام والإستهلاك الإعلامي وتسجيل النقاط وكأنها لعبة كرة القدم ، .
والأبطال الحقيقيون هم أولئك الذين يحاول البعض ثنيهم عن جهودهم المخلصة ، والغوغاء هم من يصفق لمجرد التصفيق من غير وعي للعواقب , وماذا بعد الحق إلا الضلال .
ومثل هذ الخلاف يحدث دائما بين الأسر فيحله أهل الحكمة وبعد النظر [/center]

لا عدمناك , بارك الله في الأرحام التي أنجبتك وأعلى في الفردوس الأعلى مكانتها . آمين . آمين . آمين .



ملاحظة :

سيظل أزواد يرزح تحت ستار وظلام التخلف طالما أن أمثال هؤلاء الكتاب هنا وهناك ينبشون جثث الأباء وينهشونها ويستلذون الجلوس علىيها والخوض زورا وبهتانا في أعراضهم .

والأباء في كل أزواد وليس كلنصر والسوقيين فقط ليسوا كما يصوره كتابنا سواء من ذرية علي بن أبي طالب أو السعدين .


( بئس للظالمين بدلا )

السلامُ عليكـم , بادئ ذي بدئ , تعلمنا من خلال مسائل الفيزياء أثناء جلوسنا على مقاعد الدراسة الثانوية بـأنـه :
(لكـل فعل ردة فعل , متساويه معهُ في المقدار , ومتعاكسـه معهُ في الإتجـاه ) يقول قائل ومالغرض من هذا أقول
لـه بعدما أثني على الله سبحانه وتعالى :

حينما فرغ كاتب تلك الأقاويل الموضوعة لم تكن نصب عينهِ على تلك المعادلة الفيزيائية الشهيرة بل على النقيض
حسِب أنهُ سوف يظفر ويحظى بذلك الثناء الوفير المثير للأعجاب وكي لا أخرج عن تلك المعادلة فردي له سوف يكون من ثلاثـة محاور كما نصت عليه تلك المعادلـة ,

أولهـــا /لكـل فعل ردة فعل : حينما شرع المؤلف بالفعل الذي هو يخصهُ في تأليف الكتاب لم يفكر بالفعل الذي يخص القارئ
وهو ردة الفعل , الطبيعيـة لكل قارئ سواءً كان القارئ يعنيه الموضوع أم لا .

ثانيهـا /متساويه معهُ في المقدار : وكانت ردةُ فعلنا الطبيعيـة هي كيفيـة الرد على تلك الاقاويل الموضوعة عنا وبحجم ماكتب عنا سوف نرد عليه , ولعل نصب أعيننا قولهُ (وأن عدتم عدنا), وقولي أنا أيضاً (وأن زيتم زدنـا)

ثالثهـا/ومتعاكسـه معهُ في الإتجـاه : وبحكم أننا كلنا نقاد لذلك الكتاب ولسنا مبحرين معهُ في التيار فلذلك سوف نكون
متعاكسين في الإتجـاه والطرح والفكر وأن شئتم الهُوُيةَ أيضـاً فبعد كل ذلك البون وبعد ذلك التمحيص الذي قمنا بهِ في تلك
الصفحتين من ذلك الكتاب يتبين للمؤلف أنهُ لم يقراء تلك المعادلة ولم تكن نصب عينه , لم أشئ أن أزيد فيحجب قولي
ولا أن أعيد فيصبح طرحي سامجٌ مقيت وبضاعةً مزجاة , ولتعلم أن هذا ليس رداً على تلك الصفحتين ولكن هذهٍ هي
طريقتي من خلال أتباع خطوات حل المسألة أو (المُشكِل) وهذهٍ هي قرأتي لخبايا مابين السطور .

رحم الله امرءاً دعا للخير ونهى عن السوء وأعاد الأحفاد إلى ما عليه الأجداد- صلةً للرحم وحفاظا على الود بين بني الفاتحين الأوائل.

رحم الله امرءاً دعا للخير ونهى عن السوء وأعاد الأحفاد إلى ما عليه الأجداد- صلةً للرحم وحفاظا على الود بين بني الفاتحين الأوائل.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصــر


السلامُ عليكـم , بادئ ذي بدئ , تعلمنا من خلال مسائل الفيزياء أثناء جلوسنا على مقاعد الدراسة الثانوية بـأنـه :
(لكـل فعل ردة فعل , متساويه معهُ في المقدار , ومتعاكسـه معهُ في الإتجـاه ) يقول قائل ومالغرض من هذا أقول
لـه بعدما أثني على الله سبحانه وتعالى :

حينما فرغ كاتب تلك الأقاويل الموضوعة لم تكن نصب عينهِ على تلك المعادلة الفيزيائية الشهيرة بل على النقيض
حسِب أنهُ سوف يظفر ويحظى بذلك الثناء الوفير المثير للأعجاب وكي لا أخرج عن تلك المعادلة فردي له سوف يكون من ثلاثـة محاور كما نصت عليه تلك المعادلـة ,

أولهـــا /لكـل فعل ردة فعل : حينما شرع المؤلف بالفعل الذي هو يخصهُ في تأليف الكتاب لم يفكر بالفعل الذي يخص القارئ
وهو ردة الفعل , الطبيعيـة لكل قارئ سواءً كان القارئ يعنيه الموضوع أم لا .

ثانيهـا /متساويه معهُ في المقدار : وكانت ردةُ فعلنا الطبيعيـة هي كيفيـة الرد على تلك الاقاويل الموضوعة عنا وبحجم ماكتب عنا سوف نرد عليه , ولعل نصب أعيننا قولهُ (وأن عدتم عدنا), وقولي أنا أيضاً (وأن زيتم زدنـا)

ثالثهـا/ومتعاكسـه معهُ في الإتجـاه : وبحكم أننا كلنا نقاد لذلك الكتاب ولسنا مبحرين معهُ في التيار فلذلك سوف نكون
متعاكسين في الإتجـاه والطرح والفكر وأن شئتم الهُوُيةَ أيضـاً فبعد كل ذلك البون وبعد ذلك التمحيص الذي قمنا بهِ في تلك
الصفحتين من ذلك الكتاب يتبين للمؤلف أنهُ لم يقراء تلك المعادلة ولم تكن نصب عينه , لم أشئ أن أزيد فيحجب قولي
ولا أن أعيد فيصبح طرحي سامجٌ مقيت وبضاعةً مزجاة , ولتعلم أن هذا ليس رداً على تلك الصفحتين ولكن هذهٍ هي
طريقتي من خلال أتباع خطوات حل المسألة أو (المُشكِل) وهذهٍ هي قرأتي لخبايا مابين السطور .

القيصر لا تبرح الموقف أنا معك

القيصر لا تبرح الموقف أنا معك

ولو برحـت فأنتم لهُ عاكفون

دعني أنظر للإمور بمنظور أخر أخي /شبليش , وأقول ماكـان يقولهُ الكومديـان سعيد صالح ,
(أزاي تألف كتاب وأنت ؟؟؟؟؟ * والعالم ده كلو يعرف حقيقة ??? أيـه)
أققراهـا بالهجة المصريـة , كي تصل الفكرة أسهل , فعندمـا علمت بذلك الكتـاب
تمسكتُ جداً بفكتري التي نصهـا : (ممهما بلغ بي العمر ومهما قرأت
وأطلعت على أغلب الكتب وأجودها فأني لن أفرغ لتأليف كتاب الإ بعد
أن يصل عمري للـ100 عـام وعندهـا سوف أكون ناضجاً فكرياً وبعدهـا سوف
يكون عنوان مؤلفي : قرنً يتكلم ) وربما سوف يكون
كتابي أفضل الكتب لأنهُ خلاصة فكر وقرن كامل من المثابرة والحرص ,
وأن لم يكتب لي الرب وصول ذلك العمر فسوف أدفن أنا وفكري وثقافتي في قبراً
واحد , وعندها سوف أكون متيقن بإنهُ لاناقدَ لي في هذه الدنيا , وتعلم البشرية
بإني لستُ بإفضل من آبن حيان وغيره ممن أحرقوا كتبهم ,
ولكني فضلتُ عدم الإباحة بهـا على الملئ على أن أحرقها , ولكـن مؤلِف ذلك الكتاب
حتى لو كُتِبَ لهُ أن يرد الى أرذل العمر فمقولاتهُ سوف تكون على تلك الوتيرة ’
لأن العيب في تلك الذات متأصلٌ فيها كما قال , الحجاجُ الثقفي عليه شأبيب الرحمة ,
ولو عدتُ لنظرية فيثاغور التي نصهـا (صائب وخاطئ) والصفر الذي أبتكرهُ
العرب ولهُ الفضل الكبير في المعادلات الرياضيات وهو الذي أوجد الحل النهائي
للمعادلات المنتهية , ولم يجد أي حل لمؤلف الكتاب
سوى النفور من حوله , ولو طبقتُ عليهٍ تلكـ النظريتين , لجرد نفسهُ من مؤلفه ونزع
هو بيده لا بيد غيره تلك الصفحتين , من كتابه الموسوم بالاوفا الى أخره كل آنفا .
ولتعلم أخي شبليش بأني لستُ مدعي فيما أقول , ولكن حُقَ عليه القول ,
وتاقت نفسي من ذلك الخوَر لكي يعلم حقيقة ذلك البون الشاسع بينهُ
وبين منتقديـه , ولكـن أعذروني على تلك الثرثرة فهذا مما جال في الخاطر
ولو كتبتُ غيرهُ لأصبح في سلة المهملات لديكم , وذلك تأسياً مني بردودٍ
من سبقونـي ’ وأفضل أن أحوم حول الحمـى كي لا أواقعه

ولتعلم أيضاً بأنهُ لا تربطني أي صلة أخوية بذلك الأسم القابع في عنونة الموضوع , ولولا خشيتي أن
أتجرد من أسلامي فأصبح مرتداً وأخسر ديني بسبب تلك الأخوة لفعلتُ ذلك وتجردتُ منـه / أي : الإسـلام .
ولكن أستغفر ربي على هذا