حول الملتقى

إخوتي الفضلاء ، أشكركم جميعا
أشكر كلا باسمه الحسني ، أبا ياسر ، عمنا المكي ، أداس ، الإدرريسي ،
كل بما يملأ صدره من التقدير أخصه
الأخ أبو ياسر :أنا مستوعب كل كلامك ، ولشدة الاستيعاب علقت تعليق تكميل وتأييد أردت فقط أن أزيد للموضوع توضيحا
الأخ الحسني : أشكرك،
وجميل كلامك أنت والإدريسي ، في ألفاظه وفلسفته ، ولكني لم أوافقكما إلا في شيء واحد ألا وهو أن لكل أحد أن ينقد ما يشاء ما لم يخرج عن الأدوات الموضوعية التي ( تتكيف حسب الناقد والمتلقي ) ولا ضابط لها ، ...
**********
نعم لا إشكال عندي في خراب العنوان إذا صح المضمون ،
ثم إن هذا العنوان ممن ؟
هل هو من الملتقى لا أظن ذلك ، أظن الشيخ اليعقوبي هو أبوه وعمه وجده فلا يحسب على الملتقى،
راجعوا ما كتب عن الملتقى في الموقع لتتأكدوا
*****
أما الصراع الشيخي الشابي(أي الفكري) ، فصراع الماضي بالحاضر ،
وشتان مابين أمس واليوم ، حقيقتان متغايرتان ، لكل يوم طرق التعامل معه ، (لوح ماسي و....) نضر الله وجهك يا أداس
ولكن فليذهبوا ( الشيوخ ) راضين عنا، فإنهم ذاهبون على كل حال ، رافقناهم أو تأخرنا عنهم ،
والذكي من الشباب من أرضاهم وتفاهم معهم في النقاط التي تحتها الخط عندهم غير مغبون ولا مستهدف من غيرهم

وعلى كل حال فلكل أحد حق إبداء الرأي والدفاع عنه ، انقيد له أو، لا ، لابن 25سنة كل الحرية أن يصدع برأيه ما دام رزينا سويا لايعتدي على حق الله وحقوق الناس فليقل ما يشاء ،
فما بالك بابن 65، ؟؟؟؟؟!!!!
وللأول حق طلب الاقناع برأيه فما بالك بالثاني ؟؟؟
وأرى مكمن المشكلة في مثل هذا عدم وجود محكمة عليا بين العقول تعطي كل ذي حق حقه في صحة فهمه وسلامة تفكيره ونبل هدفه ،
وما دام كذلك فسيظل التفاوت بين العقول تظهر تجلياته في كل المجالات
وما دام العقل الشيخ ليس له سن يستقيل فيه فيخلفه العقل الشاب ، إذ كل ما تقدم السن بالشيخ سمينا عقله تجربة فأخذنا نستفيد ،
وما دام العقل الشاب له حد يبلغ فيه أشده فما لم يصله فإن أغلب تحركاته وثبات رياضية
وما دام كل ذلك لايصل إلى إدراكه كل من يحمل اسم العقل فسيظل الشيخ والشاب مدانين معا ما لم يجدا حلا وسطا بينهما وسيظل القاضي بين عقليهما مصدوع الرأس فما رأيك ؟
أما كون من يأتي لايمثل القبيلة (فيرجع فيه إلى الأخبار الدقيقة ويعرف الواقع ثم يحكم
ثم هل ممثلوا القبائل معارضون ؟

عمنا المكي نجدد شكرك
أخي الإدريسي ، تقبل تحياتي وتقبل الله دعوتك لي ولك ولهم جميعا