العودة   منتديات مدينة السوق > القسم العـام > المنتدى العام

المنتدى العام يختص بالمواضيع العامةباحة شاسعة تسع آراءكم وأطروحاتكم وحواراتكم، التي لم تسعفها المنتديات الأخرى

Untitled Document
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-23-2012, 01:03 AM   #11


الصورة الرمزية اليعقوبي
اليعقوبي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 46
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : 07-20-2020 (12:54 AM)
 المشاركات : 668 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: فصول من حياتي



بارك الله فيك أخي أبا عبد الرحمن فقد استمتعت بهذه الفصول كغيري من المشاهدين الكرام..
وقد أزيد على بعضهم أن بعض الصور التي شاهدتها في جزيرتكم رأيتها ماثلة في خلدي حقائق.. أحسبني حينها أنني في حلم.. وأن الزمن رجع إلى الوراء..

أخي الكريم لقد بدأتُ من حين بدأتَ الحديث عن أحيائنا ـ أشد النظر لعلي أجد ما يحل لي لغز عدم شعوري بكم رغم أن ذكركم مدو في أوساط الحي (طبعا بعد ما بدأت أسمع).. فلم أتفاجأ بكم إلا في موريتانيا ..

ومما زادني استغرابا أني من الزوارين لشيخكم العتيق صحبة جدتي أم عمي الشيخ إسماعيل بن ظلع: ربيعة بنت متال..
ومع ذلك ما شعرت بكم ولم أجد لكم حسا.. رغم أني عرفت الأخ سفيان من طريق خالي..

وقد أبنت عن اللغز حين ذكرت لداتك .. فبان لي أنكم غادرتم الحي وما زلت في حضانة اللوح.


 
 توقيع : اليعقوبي

[align=center]قال تعالى: { وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ } (أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.{ إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ } أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضا.{إِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَانِ}أي كان لآدم وذريته{ عَـدُوّاً مُبِيناً}أي ظاهر العداوة ).

صفحتي في الفيس بوك
https://www.facebook.com/nafeansari

التعديل الأخير تم بواسطة السوقي ; 01-23-2012 الساعة 04:42 PM

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع