|
منتدى الأعلام و التراجم منتدى يلقي الضوء على أعلام السوقيين |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-29-2013, 09:57 AM | #21 |
مراقب عام القسم التاريخي
|
رد: الجوهر الفاخر في ترجمة السيد الشريف الشيخ انتالا أق الطاهر
النقطة الحادية عشر: لمحة موجزة عن كشف النقاب عن أهم نبأ المجلس الاستشاري للمجلس الانتقالي الأزوادي، الذي اكتظ بسادات من رجال الدين والسياسية الأعيان ـ المعزز بحضور المترجم له الشيخ السيد انتالا ـ حفظ الله الجميع ـ أيام قاوى تلك. وذلك يوم مشهود مساء يوم تنصيب المجلس الانتقالي الأزوادي كما سبق بيانه. فكنت من الحضور كضيف، فتشرفت برؤية كوكبة من أعيان المنطقة من كيدال، وتمبكتو، ومنكا وقاوى ـ مقر المجلس الانتقالي ـ وما يتبع تلك المناطق من المدن... إن نخبة من أولئكم السادة من رجال الدين والسياسة، هم المكون فيهم المجلس الاستشاري المؤسس من قبل المجلس الانتقالي... وهو عبارة عن كوكبة منتخبة من العلماء، ووجهاء القبائل، ممن يتوسم فيهم الخير والصلاح، والحكمة في سياسة أقوامهم من قبل، ومن يتمتع بتلك المعانى الجليلة المبنية على حسن النظر الحكيم المحكم في كل أمر ذي بال... ومن الخلاصة أن ما دعت سيادة المجلس الانتقالي إلى تأسيس مجلس لأولئكم الأعيان كمجلس استشاري شرعي، لا بد منه نقلا وعقلا... وعلى كل حال حضرت هذا المجلس الاستشاري الكريم، وقد زاد حسن جماله ترؤس السيد بلال أق الشريف لهذا المجلس المهيب... ثم افتتحه بكلمة اشتملت على منطق رشيد، عززه برغبته الأكيدة في كل اقتراح ديني واجتماعي وسياسي مثمر مفيد... ثم طمأن جميع الحضور السادة على وجه البشرى ببذل ما في وسعه من القيام بواجبه تجاه مسؤولية منصبه الرئاسي دينيا وسياسيا واجتماعيا... الذي من أولوياته المؤكدة قبول النصح المبين المثمر متى ما قدم إليه، وأنه سيقدم أي مطلب نصحي في مطالب مهام منصبه الهامة، ليقدمه تقديم اهتمام بالغ الأهمية، الذي سيخرجه ـ إن شاء الله تعالى ـ إلى حيز تنفيذ الأهم فالمهم منه ـ حسبما سينصحه به الجميع مستقبلا ـ بإذن الله تعالى ـ خاصة رجال الدين، الذين أشاد بعظم آماله فيهم لأنهم أهل النصح الشرعي القائم على تعاليم ديننا الحنيف... ثم جر الذيل إلى جلالة مقام أهل العلم وفرض اعتباره في سير سيادته ـ فوق أي اعتبار آخر، لما يأمل منهم من نصح علمي مبرهن صالح صحيح سليم ـ حسب تعاليم الدين الإسلامي الحنيف من فهم السلف الصالح، المحكم بالكتاب والسنة... فعلى حديثه ذلكم عن العلم والعلماء تناولت آماله السيادية الكريمة ملتقى كيدال العلمي الأول المقبل. وأنه منتظر نتائجه كل انتظار ـ حسب رؤية العلماء المشاركين فيه لبيان ما الواجب العمل به... خاصة المسائل المطروحة للنقاش بين رجال الدين، مع من سيمثل جماعة أنصار الدين دينيا... منوها بذلك كله في تلك الكلمة التي عطر بها المجلس الاستشاري عصرا وهذه الإشادة وقعت من رئيس مجلس الانتقال قبل وقوع الملتقى، الذي بقي لوقوعه بضعة أيام... النقطة الثانية عشر: لمحة موجزة عن كشف النقاب عن بعض تصريحات الشيخ السيد انتالا ـ وقت تنصيب رئيس مجلس الانتقالي، ووقت عقد المجلس اللاستشاري ـ التصريحات السياسية ذات المعاني الجليلة والثقل الكبير في سبيل دعم الحركة الوطنية الأزوادية، كدولة مستقلة لا كحرة منتصرة. وذلك أن السيد بلال أق الشريف لما شرع في كلمة انتصابه كرئيس لمجلس الانتقال، حينما أعلن على وجه الإقرار منه ومن بقية قيادات وسادات حركته أن أزواد اليوم أصبح: دولة، كأي دولة مستقلة. وفي تلك اللحظات التاريخية التي بلغت بجانب الشيخ انتالا أن عزز كلمة السيد بلال أق الشريف بكلمة فرنسية: ملخص معناها: عاش أزواد. مؤكدا ذلك التعزيز برفع يده اليمنى مشيرا بأصبعيه السبابة والوسطى بعلامة النصر. إنه موقف أعطى تشجيعا كبيرا واطمئنانا متينا في جانب الحركة الوطنية كجهة شرعية إقليما قادرة على تحمل كامل المسئولية... بل كدولة كما دعت قادة الحركة الوطنية لتحرير أزواد لحضور الجميع ـ لا سيما السادة الأعيان ـ مجلسها كمؤسسة حكومية أعطت نفسها شرعية تحت مسمى: دولة أزواد، بلا تحفظ. إذ أعلنوا عن دولتهم تلك في وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة، والمرئية. هذا ولقد استقبل الحضور ـ لا سيما سادات القبائل والقاداة السياسيون، فضلا عن قادة الحركة الوطنية الأزوادية ـ موقف الشيخ انتالا بجانب كبير من الإعجاب العظيم، والتأييد الكبير. وصفق كثير من جماهير الحضور، وبعضهم كبر لله ـ جلت عظمته ـ حين بلغت به جلالة الموقف الكبير في سبيل الدعم السياسي الذي حظيت به حركة تحرير أزواد، كدولة مستقلة من قبل الشيخ السيد انتالا ـ حفظه الله تعالى. النقطة الثالثة عشر: لمحة موجزة عن كشف النقاب عن مطلب ثوري ذي وقع كبير ومعاني سياسية جليلة من الشيخ انتالا ـ حفظه الله تعالى ـ مطلب عظم حسنا في نفوس الحضور حين سمى الطلب بعرض عسكري أزوادي لتشاهده الوفود التي توافدت إلى حفل تنصيب رئاسة مجلس الانتقال الأزوادي. إنه مطلب شنفت المسامع بأهمية إقامته في عرض عسكري أزوادي كنموذج عسكري ذي هيمنة كبيرة ظاهرة قوية فائقة. فوقع المطلب تحت معرض الاعتزاز بأبناء وطنه كجيش شرعي وطني في أرض الواقع أثبت وجوده بالقوة من لدن بدء تحركات ثورته إلى يوم تأسيس مجلسه ـ مجلس الانتقال للحركة الوطنية لتحرير أزواد ـ تحت مسمى دولة أزواد. إنه بالفعل وقع استعراض مهارات عسكرية عجيبة، وقدرات قتالية عالية، من جيش الحركة الوطنية الأزوادية كجيش دولة، لا مجرد مقاتلين فقط في جبهة من الجبهات، وكان ذلك أمام جماهير الناس. وهذا المطلب من الشيخ السيد انتالا ـ من المواقف السياسية ذات المعاني الجليلة التشجيع والثقل الكبير في سبيل دعم الحركة الوطنية الأزوادية، كدولة مستقلة لا كحركة منتصرة. فقابل كثير من الحضورـ ذلك المطلب حين شنفت مسامعهم به ـ برفع أصواتهم بالتكبير لله ـ عز اسمه ـ حمدا وشكرا له على ذلك النصر المبين، الذي من واقعه تلك التصريحات الجليلة الجلية من شخصية سياسية كبيرة في حكومة سابقة، منتقلا عنها إلى قوة قاهرة أخرى وقعت في أرض الواقع أعلنت عن ولادتها كدولة مستقلة أخرى، كأي دولة من دول العالم. إنها حقا تصريحات كبيرة من رجل سياسي واجتماعي كبير ـ صاحب الترجمة الشيخ السيد انتالا ـ حفظه الله تعالى. فقوبلت من قبل كثير من الجماهير الحاضرة بالتكبير لله تعالى وحده، وبعض الحضور قام بالتصفيق الحار كعادة الدول الغربية ومن سار على سيرها في معرض الإعجاب بالشيء، أو الانتصار. هذا وكلا الفريقين قام بذلك في سبيل الإعجاب منه بالمطلب الجليل من جهة، ومن جهة أخرى قام بذلك في سبيل الدعم الأكيد، والوقوف العظيم أمام أي قوة تعارض تلك التصريحات مستقبلا، والتأييد الجلي على تحقيق تلك الدولة في أرض الواقع عالميا، إضافة إلى رغبة أولئكم السادة الحضور في تحقيق ذلك المطلب السياسي الكبير المتميز التشجيع، والثقة بجانب الحركة الوطنية قادة وعساكر. إنه بالفعل لما سمعت قيادة جيش مجلس الانتقال مطلب الشيخ السيد انتالا، استعدوا لتنفيذه تنفيذا عسكريا عالي معاني الأداء العسكري المتقدم التدريب، الماهر في الحركات التدريبية العسكرية المتميزة... واختارت القيادة العسكرية أن يقع العرض في ساحات مطار: كوركقوس ـ أعظم قاعدة وأخطرها للجيش المالي في الشمال... فهي قاعدة ذات ساحات وسيعة بالفعل، لأكبر عدد من كل جيش من جيوش العالم... هذا وكنت ممن حضر موقع العرض العسكري وأنا في صحبة المترجم له الشيخ السيد انتالا، ونجله السيد محمد ـ حفظ الله الجميع. وهناك من حضر من جماهير الحضور، والكل يشاهد مشهدا عزيز الوصف العسكري المقاتل، جلي القدارات الأدائية المنظمة تنظيم جيش عالمي، لا يستهان بمثله حقا، وحدات من الجيش كل وحدة في زي معين عسكري مهيب، في استعراض عسكري متميز. وبدت زمر من وحدات الجيش تمر على جماهير الحضور داخلة من بوابة قاعدة مطار(كورقوسو)، لتأخذ مسارها الصحيح العسكري، في مشية عسكرية متوازنة، في نفوس أسد في الغابات ضارية، إنه حقا عرض عسكري مهيب في ساحات واسعة... وإذ بصوت خفي يقول لأحد الحضور أترى ذلك الرجل الذي أمام الكتيبة الفلانية: هو القائد المناضل الشهير مشكناني... فتبعت تعليم جهة الإشارة، فإذا أنا برجل نحيف يأمر وينهى بالأوامر العسكرية المتقن التعليمات، فإذا هو هو... فتذكرت معاني قول من قال: ترى الرجل النحيف فتزدريه***وفــــي أثــــوابه أســــد هـــصور ثم مرت زمر أخرى من ذلك الجيش في عرض تولته قيادة القائد البطل المناضل الشهير أحمد ناجم، الذي ذكرتني خططه العسكرية القاتلية الناجحة في أرض المعارك بقول القائل: الرأي قبل شجاعة الشجعان***هـــــو أول وهو المــــحل الثــــاني وعلى كل حال فإن ذلك الجيش تمتع بقادات قتالية ثورية بارزين، ممن ظهر في ذلك العرض العسكري، وقادات آخرين لهم ميعد ذكر كريم في موضوع تاريخ الثوارت الطارقية ـ إن شاء من بيده الأمر كله رب السماوات ورب الأرض رب العالمين ـ سبحانه. والمهم هنا أن نشير إشارة كخطفة برق تبصر الناظر ذلك العرض العسكري بقيادة قتالية متميزة تسوق كتائب جيوش من ثوار الطوارق، الذين ذكرني ما شهدت من العرض العرسكري قول الشيخ المرتضى الإدريسي السوقي التبورقي في أرجوزة له في ثناء عاطر منه ـ رحمه الله تعالى ـ لثورة 1990م، التي منها قوله عن رجالاتها الأبطال البواسل: لا يرهبوا صولة من تنصرا***فليكن كسرى إن يشأ أو قيصرا أو تبع أو مثل بختنصرا إنها حقا أبيات تاريخية تنص على حقائق تاريخية عصرا عصرا، الذي منه عصر جلالة حقائق ما شاهدته في تلك اللحظات التاريخية الغالية... إنه مما لا شك فيه صحة تواتر ما ورثه هولاء الأبطال البواسل تاريخيا من الشجاعة الفائقة والمنعة العزيزة والقيادة المتميزة عسكريا وسيادة كبارا عن كابر كما يحكيه صاحب كتاب: الحلل الموشية... عن بعض أصولهم في قوله: ما رؤيت لموتنة فارة في القتال قط. بل ولهم من الفخر الأصيل الشيء الكثير بالمآثر الفخرية المتوارثة جيلا جيلا الذي منه ما قاله ابن خفاجة الأندلسي أمام جماهير الأعيان في عصره ـ القرن الخامس الهجري ـ عن أجداد الطوارق بعد واقعة زلاقة: قوم لهم شرف العلا من حمير***فإن انتموا صنهاجة فهم هم لما حووا احراز كل فضيلـــة***غلب الحياء عليهم فـــتلثموا فمفاخر القوم كثيرة شهيرة لا يمتري فيها إلا جاهل للتاريخ أو متجاهل لحقائق التاريخ في معرض المفاخر... والتي منها ما ذكرنيه ذلكم العرض العسكري من قولين كبيرين تاريخيين، لأشهر مشاهير المغرب العربي في القديم والحديث. أحدهما: الإمام ابن عطية صاحب المحرر الوجيز ـ عمدة من عمد النقل للإمام القرطبي ـ رحمهما الله تعالى ـ كما يساق ـ بإذن الله تعالى ـ ذلك مساق هذا النقل، من قول ابن عطية نفسه، في معرض ذكر مشاهدته كمؤرخ لأصول الطوارق فيما نحن بصدد ذكره، حين قال فيما مخلصه: إنه مما يعجبني عن رجال دولة الملثمين أنهم إذا دخلوا ساحة القتال الجهادي نزع كل واحد اللثام عن فمه... متعجبا من حسن ذلك نقلا وعقلا، ومعلقا بذلك على أثر عن عباس ـ رضي الله عنهما ينص على كراهية التلثم للمجاهد في أرض المعركة... وذلك لعدة أسباب منها أن لا يفر متى شاء من صف المسلمين، أمام العدو، فلا يتوصل إلى معرفته لتلثمه، فيلحقه العار إلى الأبد، والإثم العظيم... القول الآخر قاله الإمام ابن رشد ـ رحمه الله تعالى ـ حين قال فيما مخلصه: إنه مما لا ينبغي للملثمين أن ينزعوا لثامهم، ولو في سبيل والزهد والتواضع، لأنه أصبح شعار نصر للدين بعد معركة زلاقة، فما إن رآه أو يراه النصارى إلا تشاءموا بالهزيمة لهم.. وكلا النقلين ذكرتهما، وغيرهما نصا ومصدرا في كتاب: سل الحسام على هامة من تناول أعراض أهل اللثام، لصاحب هذه الأحرف ـ عفا الله عنه. وعلى كل حال فالعرض العسكري جمع جنده بين الحسنيين من القولين التاريخين الجليلين في حق أصول هذا الجند. وعلى كل حال فإننا في أثناء العرض العسكري، الذي يتجلى في أهله حقائق معنى قول من قال: إذا غضبت عليك بنو تميم***حسبت الناس كلهم غضابا ونحن في ذلك الجو الماتع بالعرض العسكر المهيب، إذ ببعض الشيخصيات ـ بعض رجال الثوار الأبطال القدامى القادة يقبل إلى جماعتنا منهم السيد المناضل النبيل يوسف أق الشيخ من قبيلة إدنان ـ عمدتي في أخبار الثورات الطارقية ـ ثورة ثورة ـ جزاه الله عني كل خير. وعلى كل حال فهو هذا بادئ بدءة برؤيتي له مع جمع من أعيان القادة العسكريين وغيرهم... فلما أخذوا للجلوس أماكن القادة النبلاء، تبادل الجميع تحايا السادة الفضلاء. بعد ذلك قال لهم السيد محمد بن إنتالا معرفا بصاحب هذه الأسطر ـ عفا الله عنه ـ: هذا أحد علمائنا أتى قادما من السعودية، ليشارك أهل العلم في ملتقى كيدال الآتي ـ إن شاء الله تعالى ـ في بيان ما هو الصواب من الخطأ في المسائل التي تدعو إليها الجماعات الإسلامية المسلحة... فحيوني بالتحايا الكريمة السنية، تحايا قطعتني عن متابعة ذلكم العرض العسكري الرائض، المصاحب بصحافة غربية تصوره عبر كمراتها، وقد لاحظت ذلك الغربي ـ من تولى القيام بذلك التصوير في لباس طارقي رأسا على عقب لأنه ملثم... فزاد انقطاعي كلية عن العرض العسكري لأن السيد المناضل إيسوف أق الشيخ لو قابلت سيادته سيصبح أمامي، والعرض السكري المهيب خلفي: لهم نهيت خلفنا وهمهمة. وذلك حين واجهت السيد يوسف أق الشيخ، الذي استقبلني باهتمام كبير كرجل ديني وطني أتى من مكان بعيد، ليشارك وطنه في حل مشاكله، خاصة المتعلقة بتخصصاته الدينية، فشجعني غاية التشجيع، ووعدني بقدومه الكريم إلى كيدال، وإن تأخرت به مهامه. ثم قلدني القول الثقيل في أن أقال لي نحن نريد أن نسمع في ذلك كله بالحق ـ حسب تعاليم الشرع ـ حينما تأتي ملتقى كيدال، خاصة أمام جماعة أنصار الدين، التي حلت محل الجماعات المسلحة في تحمل مسئولية أفكارها الدينية. قلت: سيأتي ـ بإذن الله تعالى ـ مسرد مسائلها ورد ما خالفوا فيه تعاليم الكتاب والسنة على نهج السلف الصالح نقلا وعقلا ـ بإذن الله تعالى. وبمثل ذلك تحدث معي السيد الشهير محمد البشير أحد القادة المقاتلين المناضلين من قبيلة إمغاد، وغيرهما... |
التعديل الأخير تم بواسطة السوقي الأسدي ; 04-30-2013 الساعة 12:34 PM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ضع هنا ما وقفت عليه في (النت) حول مدينة السوق | اليعقوبي | المنتدى العام | 58 | 01-19-2014 06:33 PM |
الملف الأزوادي وأقوال العلماء فيه | السوقي | المنتدى الإسلامي | 24 | 06-15-2013 06:47 PM |
وفاة الشيخ / حمدي بن إبراهيم، ويلقب ب(حم) | أبوعبدالله | نعــــــــي وتعازي | 4 | 10-07-2012 01:38 AM |
الشيخ العتيق بن الشيخ سعد الدين ـ ترجمة مختصرة ـ | الشريف الأدرعي | منتدى الأعلام و التراجم | 12 | 06-05-2012 11:51 PM |
ترجمة العلامة حماد الأنصاري ملخصة من كتاب (كوكبة من أئمة الهدى ومصابيح الدجى)للقريوتي | عبادي السوقي | منتدى الأعلام و التراجم | 6 | 01-04-2012 09:04 PM |