بارك الله فيك ولا فض فوك أيها الأديب اللوذعي الألمعي ، السوقي الخرجي ، لقد أخرجت لؤلؤة جديدة = من تلك اللالي التي تعودنا على أن تتحفنا بها ،= إ لى النور , فأنت طاقم شركة أريفا الأدبية ، في الأرض السوقية المعمورة بكل الذخائر والكنوز الإبداعية ،
وأقول قد نكأت جرحا داميا في الأعماق حين أشرت إلى الضياع الذي حصد التراث السوقي ، بيد أني لا ألقي باللائمة علي الذين أخبرت عن اهتمام بالآداب الأخرى ، فاللوم على من لم يخبرهم بما لديه فالجاهل معذور ، والعكس ........... ؛؟
[/align]
|