أحبك الله يا شيخنا الشريف الأدرعي الجلالي ، وجعل هذه آخر أحزانك، وأطال عمرك في تقواه ونفْعِنا، والحقيقة أنني أقف مبهورا أمام نحوك وشعرك ونثرك، وهذا ما جعلني أحجم عن الكلام في مسألة الكلام التي طلبت تعليقي فيها مستحضرا قول الشاعر :
وابن اللبون إذا ما لز في قرن....لم يستطع صولة البزل القناعيس.
وما ذا أعلق بعد تسليم الشريف المغترب
أداس السوقي