إبداع في إبدع.. قرأة عميقة لسمفونية اليعقوبي , التي رقص الفؤاد لها طربا .. ويزهو خيالي في خمائلها فرحا, بغناها ومغنى الكلمات في رياضها ,ورجع صدى المفاخر في بنيانها .. شكرا شكرا أخي الحسني فقد نقدت وأجدت ونفضت الغبار عن سبائك قصائد الملتقى ..وإلى لقاء قريب
كن بخير