اسمحوا لي فأنا مشغول بعمل أثقل كاهلي, وليس ذهني جاهزا لحل الألغاز ولكن لابد من مباسطة الأدباء ببيتين حتى لايظنوا بي أنني لاأهتم بهذه الحديا الشعرية وهما:
(ماهان) لاقط عندي أيها الرجل = إهداء شعر بديع ظل يرتجل
ولا سبتني (مدن) عن مدى شغفي=إلى التراث ولم يقعد بنا الأمل
(السؤال كأنه والله اعلم صيغة سوال لم تكتمل).