الموضوع: تهانئ..وأشواق
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-09-2009, 12:16 AM   #3


الصورة الرمزية اليعقوبي
اليعقوبي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 46
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : 07-20-2020 (12:54 AM)
 المشاركات : 668 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: تهانئ..وأشواق



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أداس السوقي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وفي مثل هذه المواقف غالبا ما تخذلني عارضتي ، وخصوصا مواقف التلاق بعد طول الفراق لكني أقول:
مني إليك يا أخي اليعقوبي .....عدّ الملايين من الترحيب
غبت ولكن كنت في القلوب........بموقع الحاضر والقريب




أي عماه .. أداس: ما شاء الله لا قوة إلا بالله لست ممن تخذله العارضة..مهما كانت العوارض.. ولله فوك فكم أجدت وأحسنت .. فبوركت ووفقت...
عمنا الكريم بعد استئذانكم أوجه (وعلى هامش بيتيكم الكريمين) إلى جميع أدباء موقعنا الكريم ــ سؤالا أدبيا ... أرجو ممن فهم مرادي أن يرد عليه شعرا مع تحاشي الرجز مطية عجائز الشعراء...
السؤال عبارة عن أبيات جعلتها مطلع قطعة أدبية أردت أن أووجهها إلى أدباء الموقع.. فإن فهمتم المطلع تخلصت إلى المراد وكانت لي معكم صولات وجولات (أعانكم الله) وإن اكتفيتم بالشاطئ ولم توغلوا فذاكم إليكم:
اليوم يسألني عن أهله الطلل***وكم بعيك أمسى يضرب المثل
ياليت شعري إذ ناديت قافلتي*** أأنت من غفوة أو غفلة ثمل؟!
هلا سألت التي بانت مصارِمة***وكنتَ معها مقيم القلب: من رحلوا؟
فكيف تحبسني الجدران شاهقة***أم كيف تطربني: حييت يا جمل
فمن هو الطلل البالي؟ ومن دمن؟***وما الفراق؟ وما ذا الشوق؟ ما الغزل؟
وما البكاء ولا دمع لراحلتي***هذي الأساطير، أين الأعصر الأول؟!
هناك معنى دقيق كدت أنقشه*** على الخواطر، لولا الأنجل المقل
فهل فتى منكم ذو ريشة سطعت***أنفاسها في صباح الصمت تُرتجل
هل معرب في سماء السوق مغترب***أو دارع أسدي باسل بطل
أما أداس فإكسير الجواب إذا***لم تعي درته في الوحل تُنتعَل
أليس في خرج بعضكم نفاضته*** هلا يسائله الضحاك ما النزُل؟
قد يدرك الفطن اللبيب مقصده***وما عليه إذا لم يُعرف الطلل
علي نحت القوافي من معادنها*** وما علي إذا لم تفهم الإبل


 
 توقيع : اليعقوبي

[align=center]قال تعالى: { وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ } (أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.{ إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ } أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضا.{إِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَانِ}أي كان لآدم وذريته{ عَـدُوّاً مُبِيناً}أي ظاهر العداوة ).

صفحتي في الفيس بوك
https://www.facebook.com/nafeansari


رد مع اقتباس