قرأت واستفدت ، وجزاك الله خيرا ،
وهذا ما نرجوه، أن نستفيد من الحداثة مع الاحتفاظ بالماضي التليد ، ألم تأت هذه النظريات بالجديد ؟؟ ولم يكرر القرن الواحد والعشرين ما يردد في غابر الأزمان ؟؟
هذه وليس معنى إيجابيات (التفكيكية ) أنها سالمة من الانتقادات كأي نظرية نقدية ،
فهي تقول : ننطلق من النص والنص كل شيء ، من النص إلى المبدع ، وهذا جيد فليهتموا بالنص المليء بالجديد ولكن ليس بإقصاء الشاعر ، إن معرفة حياة المبدع لمما يساعدنا كثيرا على إحاطة كاملة بإشارات النص ،
صحيح قد تكون التفكيكية عامة لأنها تحلل كذاك النصوص التي لا يعرف قائلها ،
على كل جزاك الله خيرا أيها الاديب المعاصر .