رد: مصائب
شكرا و ألف ألف شكر فما أحوجنا شخي إلى مثل هذه المواعظ و نحن نخوض معركة مع ألد عدوين شهدهما التاريخ البشري أحدهما يرانا هو و قبيله من حيث لا نراه و الأخر ما هو إلا جزءا منا ونحن ندعي و نتبرأ منه و العياذ بالله في زمن من لم يهده الله فيه فلا هادي له أشكركك مجددا و أنت مستحقه و من بعدك باعث الرسالة إليك عبر البريد لا عدمنا أجركم و ما لي سوى أن أتوقف متأملا قوله تعالى ** ... وان تعدوا نعم الله لا تحصوها..*
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب |
|