الشكر والتقدير:
بعد أسنى التحيات:
الأديب الأنيس، أبو حفص السوقي ـ بارك الله فيك، وفي مرورك الثمين، لما في معانيه الجميلة ما يدرج في مدرجات الحياء، المقول في فضلها: الحياء شعبة من شعب الإيمان.
جعلنا الله وإياكم من أهله ـ آمين.
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
(الحشر:10)
....................