بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد:
لا أستطيع أن أصف لك مدى فرحي بهذه الأبيات حيث إنني منذ فترة أبحث عن تراث الشيخ العلامة حمتس ولم أعثر له على شيء سوى هذه الأبيات التي أتحفتنا بها اليوم ولك موفور التقدير على ذلك وأرجو أن نرى مزيدا من تراثه وقصائده في هذا الموقع والأبيات سوف أنقلها إلى الديوان الذي سميته (أسرع الزوارق, إلى المدارس الأدبية في صحراء الطوارق).