الشكر والتقدير:
بعد أسنى تحيات:
الأستاذ الأديب عبدي أق تلي ـ بارك الله فيك، وفي مرورك الجميل، البديع في معرض الدعاء ـ جعلنا الله وإياك من أهل الادعاء، المقول في حقهم: ولهم ما يدعون.
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
(الحشر:10)
....................