رد: أرجوزة الملتقى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أداس السوقي
وأتّى هود قد أشاد في عَلَنْ
|
| بالملتقى نَوْبًا عن إقَوَدَّارَن
| وشكر الحضور كالمعلوم
|
| وهو عضو مجلس العموم
| وناجم بن سالمْ مّن أوﻻد
|
| مَلُّوك تيسي كان في الميعاد
| حيَّا مُرَحّبًا هناك وشكر
|
| من عقدوا هذا اللقاء وذكر
| بأن بينهم وآل السوق ما
|
| بين التلاميذ وبين العلما
| وكالعلاقة التي بين الولد
|
| ووالد وعكس ذلك اطرد
| كتي التي تربطنا مع العرب
|
| في أزل التاريخ دينا ونسب
| ثم تمنى أن يكون عيدا
|
| ذاك اللقاء زمنا مديدا
| وأظهر اﻹعجاب بالشعر المقول
|
| هنا وثَمَّ من صياغة الفحول
| محمد بن غيسى عن أمازغ
|
| تنبكتو حاضَر ولم يراوغ
| عم الجميع بالتحية وخص
|
| قبيل آل السوق بالقول اﻷخص
| إذ مثلوا قول النبي الخاتمْ
|
| بُعثتُ كيْ أتمّم المكارمْ
| وأنَّ تجْرَهم هو الرَّبَاح
|
| وسَمْتُهُم في ذي الدنا الصلاح
| قد لازموا التعليم واﻹرشادا
|
| لله ثم سالموا العبادا
| وبلغ السلام عن كلَ اتَرَامْ
|
| من اﻷمازيغ ﻵل السوق عام
| وقال إن اﻷمل المعقودا
|
| فيكم كبير فابذلوا الجهودا
| ثم خطاب الزمكوي قد أتى
|
| قرأه يحيى بن عثمان الفتَى
|
|
ما أحسن الرجز إذا ركبه أهله ...
لحجتك الفعلية أقوى من القولية..
سلمت يمينك وإننا لنقرأ ونهتز من الأعماق..
وفقك الله عمي الكريم
قال تعالى: وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضاإِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَا]أي كان لآدم وذريته عَـدُوّاً مُبِيناًأي ظاهر العداوة
|