أخي الغالي الإمبراطور
لا أدري اأفرح بعودتك أم بموضوعك الثري
المحلق في عمق ثقافتنا السوقية !والتي شخصت بعض عللها من خلال مقالك,اللذي تناولت فيه بعض أهم معوقات إنطلاقة أمتنا الفكرية والإجتماعية والإقتصادية, ولو لم تكن عودتك بهذه القوة لما رضيت عنك, بسبب طول غيابك, وبمثل هذا الطرح نستطيع أن نجد الحلول المناسبة لمعضلاتنا ,ونصل حيث يجب أن نكون