قصة رائعة تستوفز لها عروق القلب ، فإن قلوب الغرباء رقيقة شفافة لا تعرف إلا الصبابة فهلا تصل بنا إلى محطة اللقاءات وما في الجرابات لعلنا نتسلى ، لعلنا نأخذ منكم نسمات الوصال
أشتاق إلى النهاية فقد شاركتك البداية

شعارنا اعتزاز بالجميع وحب في الجميع اورسالتنا الإحسان إلى الماضي بخدمة صوره المشرقة وإلى الحاضربتتويجه بكرم الأخلاق وإلى المستقبل بالإسهام في إشراقته وفي احترام قناعات الآخرين ما يشغلنا عن الاختلاف وفي حلاوة الائتلاف سلوة عن مرارة الاختلاف ،فإن أصبنا فمن الرحمن وإن أخطأنا فمن الشيطان، ومن الله التأييد ومنه التسديد