لكل امرء من دهره ما تعودا ، وعادة أخينا أداس الإجادة والإفادة في كتاباته القيمة ،
لقد بان لنا في هذه القصيدة البارعة أنك من فحول الشعراء ، فالحمد لله على ذلك ، واعتزازا وافتخارا به
لا جرم أ ن شعرك أحسن بكثير وكثير من الأرجوزة المنسوبة إلي ، وأقول لك كما قال السبكي الكبير حين لاحظ أن الطلاب تركوا مجلسه وانضموا إلى مجلس ابنه أحمد فسأل عن سبب ذلك فأخبر فقال
دروس أحمد خير من دروس علي ************** وذاك عند علي غاية الأمل
تقبل تحياتي الطيبة الخالصة
|