إخوتي الفضلاء ابتداء بعمنا الكريم وشيخنا الفاضل: أداس السوقي وأختينا الكريمتين الفاضلتين: النقطة والدرة ومديرنا (الساهر لو كان معه رجال أو نساء) ويل امه من حريص يقظ مهم فاعل مستفعل ....
أعزائي : فضلا لا أمرا أديرا القضية ذات اليمين قليلا (أعني لننظر إليها من زاوية أخرى)لتروا أنها طبعية عادية.. وأن الذي جرى هو الأصل: فاهم ومستفهم، ومناقش ونقاش ... وفيه هدوء حذر لطف أجواءه شيخنا وشيختنا بعباراتهم الراقية..
لا أتدخل بينكما وسامحوني: فكلاكما على الحق ما دام النقاش محاطا بأسوار الموضوعية التي لا تخفى عليكم معالمها... والأصل أن يكون النقاش حلا للقضية .. وعلاجا لسوء تفاهم.. وهنا تظهر أهمية الحقيقة والواقع الذي نبهت إليه مشكورة إحدى الفضليات..
ولكم شكري وتقديري