جزاك الله الخير الجزيل أيها الإدريسي المغترب على هذا التوضيح والتصحيح والتنبيه ، فحري بالمسلم أن يحترز عن استيراد هذه المصطلحات الدخيلة الكفرية لفظا ومعنى، وإسقاطها على صفوة الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وخصوصا في هذا الوقت الذي كادوا يجمعون على محاربة كل ما يتعلق بنبينا وديننا، فلغة ديننا أوسع اللغات مصطلحات ، فلماذا نعجب بالآخر أكثر من إعجابنا بأنفسنا.
قال حافظ إبراهيم عن اللغة العربية :
أنا البحر في أحشائه الدر كامن .....فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي .
ولا أشك - ال الشريف - أنك تعرفها، إلا أن فيها ما تكلم فيه شرعا، فخشيت أن أقع في الرد بمذهب المثل. وإن تعليق الإدريسي لكافٍ ، لكني أردت المشاركة لا غير.
بارك الله فيك.
تقبلا كامل احتراماتي
أداس السوقي.
|