إن كنتما ترحبان بي في منتداكم فقفا بجنبي وتعاونا معي لحل مشكلتي معه ويكفيكما من حرصي عليه ورغبتي فيه ما تريان من مشاركتي على حساب رجل آخر وما حب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديارا وعهدي بك أيها الإدريسي المغترب من أحب عباد الله لهذا المسكين وهو من أحب الناس لك فانتدب للإصلاح بينه وبين منتداكم بشكل أو بآخر ونبه منتداكم على أن من أنكره معروف مشهور مرغوب فيه فلا ترغب عنه ولاتزهد فيه وأتح له الفرصة ليشرفك ببعض ما ءاتاه الله أيها الإخوة الأعزاء كل ما قلته عن نفسي فعلى سبيل المزاح معكم وأبرأ إلى الله من الإفتخار والتشبع بما لم أعط وأعود فالعود أحمد فأكرر لكم رغبتي في الإنضمام إلى ما يجمعني بكم
|