الديباجة
إنه لما كان تاريخ أفقنا عامته شبه غير دون، أصبحت الآمال بعد الله تعالى تتعلق بالرجوع إلى كبار السن ومن كان في معناهم من حفظة شيئ
من تاريخ بيوتاتهم وقبائلهم وجهاتهم...
وذلك لأجل الوقوف على معرفة شيء من ذلك التاريخ الضائع لتدوين ما يتم الوقوف عليه مما يظفر به في مظانه...
وعلى ذلك الأمل نهجت نهج جمع ما أمكن من ذلك على نحو ما تم نشره، أو يأتي نشر مثله ـ بإذن الله تعالى.