01-11-2012, 01:41 PM
|
#10
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 46
|
تاريخ التسجيل : Feb 2009
|
أخر زيارة : 07-20-2020 (12:54 AM)
|
المشاركات :
668 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: عار على التاريخ.. لافتة في الطريق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السوقي الأسدي
الشكر والتقدير:
بعد أسمى التحيات: الأستاذ الأديب أبو أسعد نافع اليعقوبي الأخ الكريم ـ حفظكم الله ورعاكم.
ثم إن ما يهمني من مقالك هذا، هو الوصية بتقوى الله ـ عز وجل ـ والوصية بتقوى الله ـ جل في علاه ـ هي وصية الله للأولين والآخرين ـ فجزاك الله عني بها كل خير، وجعلني الله وإياك من المتقين المخبتين.الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم...
|
أخي الأسدي..
جزاك الله خيرا..
فعلى تقوى الله فلنتفق.. وبها فلنتواص..
وحينها تضيع حظوظ نفسي ونفسك..
ولذكر الله أكبر..
حعلنا الله وإياكم متعاونين على البر والتقوى.. متحابين في ذات الله..
ممن يحشر على منابر من نور.. يوم لا ينفع قول ولا عمل إلا ما كان لله .. صالحا..
ولك تحياتي..
|
|
[align=center] قال تعالى: { وَقـُلْ لِعِبَادِي يَقـُولوا التي هِيَ أَحْسَنُ } (أي يقل بعضهم لبعض على اختلاف مراتبهم ومنازلهم ـ التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة.{ إنَّ الشَّيْطَانَ يَنْـزَغُ بَيـْنَهُمْ } أي يهيج الشر، ويلقي العداوة ،ويسعى بين العباد بما يفسد عليهم دينهم ودنياهم ـ بسوء محاورة بعضهم بعضا.{إِنَّ الشَّيْطَانَ كانَ لِلإِنسَانِ}أي كان لآدم وذريته{ عَـدُوّاً مُبِيناً}أي ظاهر العداوة ).
صفحتي في الفيس بوك
https://www.facebook.com/nafeansari
|