عودة الدغوغي هذه المرة تحمل نفسا لا يليق بسلفي مثله، ـ أنا حقيقة كنت والله أمازحه بصفة التشدد -، أما وصفه المتكرر لي بالجهالة في التعليق الأخير فلا يمكن تأويله بالمزاح، لأن الرجل في موقف الجد، مع أنني أسامحه مقابل أن يعفيني من منازلته الضارية ههههههههههههه تحياتي أيها السلفي الصوفي.