عرض مشاركة واحدة
قديم 12-18-2011, 10:55 AM   #3
مراقب القسم الإسلامي


الصورة الرمزية أداس السوقي
أداس السوقي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 84
 تاريخ التسجيل :  Apr 2009
 أخر زيارة : 01-15-2022 (01:06 AM)
 المشاركات : 1,240 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: عند خلية النحل ..خاطرة



[quote=محمد أغ محمد;11178]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليعقوبي مشاهدة المشاركة
أستأذن عمي الكريم في التعليق على هذا النص..
ولن أشرحه لكي يبقى جميلا كما كان.. ولأنه واضح .. حسب فهمي له..
اسمح لي أخي محمد لأسخر من دموع (أغ) التي فاضت منها بركات (رحمه الله) في هذا النص..
(رحمه الله) جملة معترضة لكن وجدان (أغ) ـ الصادق في محبة معلمه!!! أبي رغال (رحمني الله) ـ أبى إلا أن يجعلها من صلب دروسه..
وكأنه تعلمه هناك.. هيهات ..
إنما قالها ببساطته وسذاجته.. وليته قال: الله أكبر.. وكيف يقولها وشيخه منبطح على عرش القليب...
وأما الحمد لله فلا يستطيع (أغ) أن ينطق بها رغم شكره لكل إله.. وإن لم يعبده.. لأنه لم يتنفس فيعطس فيحمد..
إنه يغرغر فلقنوه شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا نبي الله ورسوله أيضا.. وخبروه أن الإله والرسول والشيطان والدجال الذي ترثيه رحمات (أغ) مات.. وفات.. وعلموا (أغ) الحمد لله .. الله أكبر.. لا إله إلا الله.. محمد نبي الله ورسوله.. فهي الباقيات الصالحات.. وذكر الله في بعض المواطن مكروه.. وقراءة القرآن في الركوع منهي ورحمه الله على أبي رغال من سذاجات (أغ).. أكرر..
وعلى كل فإن (أغ) تلميذ فاشل.. ولو تعلم من بيئته قسوتها.. ومن معلمه كبرياءهه الإلهي لكانت سجدة واحدة لله تعالى في هذا العيد المجيد تمحو عنه خطايا إبليسه الذي أبى أن يسجد للآدمية والإنسانية والعروبة وال.. فلعنه خلق الله أجمعين.. إلا (أغ) وحده.
*****
تعليييييييييييييييق جميل جدا.
وأستأذنك أنت أيضا، حتى أوضح لأداس ما المقصود ب"عاشق اللون الأخضر"، فيبدو لي أنه لم يبق إلا أن يصرح اليعقوبي باسمه، وألقابه، هو يا أداس بكل تلخيص:
"سيدنا القذافي ملك الملوك، ملك إفريقيا، مهندس التاريخ، ضمير العالم، مؤلف "الكتاب الأخضر".
أخي الأستاذ الأديب محمد أغ محمد بارك الله فيك على التوضيح مع أنه لم يساورني أدنى شك أنك عنيت القذافي ، ولذا علقت بقولي : أما الأخضر فكأنه ابني كناية عن شدة معرفتي به استعارة لقوله تعالى { يعرفونه كما يعرفون أبناءهم } .
وأزيدك أنني ممن انطبق عليه مقالك فإنني كنت من أوائل من تجند هناك عام 1981/ م وتخرجت في كتيبة المشاة ، ثم كنت أحد الأسباب في تخيير المدربين هناك ثلاث خيارات ، البقاء في الجيش ، أو العمل في ليبيا ، أو الرجوع إلى الوطن فاخترت الأخيرة وعدت إلى البيت يوم 02/12/1982م
.


 
 توقيع : أداس السوقي



لاإله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم

عليها نحيا وعليها نموت وعليها نبعث إن شاءالله


l


رد مع اقتباس