أسعدك الله يا أخي الدغوغي, وأنا أيضا يسعدني وجودك بين أبناء السوقيين في مدينة تادمكة.
وقد رحبت بك عن طرق تلوين كلمة (الحكمة) بلون مختلف عن لون الكتابة, في آخر تعليقي على مشاركتكم, التي تزامنت مع رجوعي, ولكن لعل بصركم الكريم قفز عن تلك الإشارة, وعلى العموم أنا سعيد بالتواجد معكم, فأعطني من الحكمة التي حشي بها قلبكم النير:extra102:.